غارقٌ بتفاصيلك
ومساءاتي التي تنوح
تشتهي شمس عينيك
بأهداب قمرٍ
سكن وجنتيك
وآرقني
وترانيم الليل تتبتلُ
بحجر رغبتي
تعزفك شطراً من قصيده
بمواعيد شوق تفوح
وذاكرة الوجد بعناقٍ
تمحو غصتي وتلتقطني
بقطاف هدب وتتوسدني
والفراشات الحزينه
لنزف رحيق لونك
ناطره
فتعالي بزهوك
وبددي السراب
لينمو جنح الهوى
وأليك وحدك ينتمي
l