فيقول (عليه السلام) :( واعْلَمُوا أَنَّ هَذَا الْقُرْآنَ هُو النَّاصِحُ الَّذِي لا يَغُشُّ ، والْهَادِي الَّذِي لا يُضِلُّ ... فَاسْتَشْفُوهُ مِنْ أَدْوَائِكُمْ ... فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنْ أَكْبَرِ الدَّاءِ وهُو : الْكُفْرُ والنِّفَاقُ والْغَيُّ والضَّلالُ ... واعْلَمُوا أَنَّهُ شَافِعٌ مُشَفَّعٌ ... واسْتَدِلُّوهُ عَلَى رَبِّكُمْ ، واسْتَنْصِحُوهُ عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، واتَّهِمُوا عَلَيْهِ آرَاءَكُمْ ... )
-
-
-
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)
_
_
_
وتحسب أنك جرم صغير
وفيك انطوى العالم الاكبر
مكة ملكة
اللهم ارزقني حج بيتك الحرام هذه السنة
وما الفرق بين الحلم والحقيقة والخيال ؟
فكلهم يتحولون الى أحاديث
اصبح الزيف مزيف لدرجة انه يقول بلسانه انا مزيف يا لا حماقتكم يا بشر افلا تبصرون
إذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ ۖ فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ إِنِّي أَرَىٰ مَا لَا تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ ۚ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ (48)