كنت منتظرا لهمومهم..
كنت منتظرا لهمومهم..
عندما تحرق تلك الورود ،،التي حاولت ان تنقذها.. هناك يتجلى معنى الالم
امازلت مستيقظ يا ساقي جذوري
هلا تسقيني حتى يخف خوفي
هلا ترى ضعف جذوري وقلبي
ضوضاء تعتمر قلبي
وأحزان تكسر قلبي
مابالي ماذا يجري
لما هذا العناد وبكاء
هل من مناجي$-$
نعم ياوردتي مستيقض مستيقضولكنني ايضا نستيقض اترقب ساعة وفاتي
وانتهاء حياتي
هربت الى هدوئك.. فلم اجده
قلب مترف بالحنين ومشتاق لكذباتك
التي تمر على قلبي بالحنين...وين ساكتب
مادمع العين وجرح الروح
اين اشتكي ذالك الالم الذي تشكل
على هيئة جنين
الى احضان البعد والهجر ..والغدر ..
الى احضان الدمع ..والكذب ..انتهينا
كنت البدابه
وانا قررت ان اكون انا النهاية
جميل جدا