وعاد يلعن القدر ...
كم تمناها ان تكون قيثارته عند السحر ..
وقطرات سحبه وقت المطر ..
واشراقة صبح في ليل مكفهر ..
ولكن القدر ...
سرقها حلم صغيرا في اول السمر ..
لعن القدر ...
فتفاصيلها مازالت ماثلة امامه ..
يتغنى بها كمجنون قد اخذه طعم السكر ..
وقف امام خيالها .. الذي رسمن بسيجارته .. يحتضنها ويحتضر ..
كلماته الاخيرة لها ..
رباااه كم اعشقها ،، فلتدنو مني كقارب وسط البحر ..
وعندما انتهى حلمه بواقع اسود ،، و مر ..
عاد يلعن القدر ..!!!
كلماتي& لوحتي