على ذاك الجدار اللى على حد البيوت الطين و قفت و هاجس الذكري نفض غباره و في ذاك المكان ثبت ان الادمي من طين تخيل يوم لمسته تنهد من شقا ناره سألني قال: انا اذكر تجوني اثنين ؟ بكيت وقلت صدقني رحل وانقطعت اخباره
على ذاك الجدار اللى على حد البيوت الطين و قفت و هاجس الذكري نفض غباره و في ذاك المكان ثبت ان الادمي من طين تخيل يوم لمسته تنهد من شقا ناره سألني قال: انا اذكر تجوني اثنين ؟ بكيت وقلت صدقني رحل وانقطعت اخباره
يا عيون الكون .. لا تضايقت قلي .. عشان أحس بضيقتك .. و اتضايق .. يكفي تلمح لي و أنا أجيك كلي .. أضيق من شانك ولو كنت رايق .. حنا اتفقنا نشكي لبعض ياللي .. تخفي وري ضحكة عيونك حقايق ..
..من دون ماأقصد ياهوى البال مريت قدام بابك وأنجبرت أشتكيله ياباب قله في عذابي تماديت ومرت على فراقه سنين طويله شوقي فضحني في عيوني وصديت الدمع مايرحم وماقويت أشيله
عذاب الحب ينهيني وانا مالي سواك انسان بكيت ودمعي بعيني من المخطي من الغلطان يموت الحب بيديني مثل موت الشجر عطشان ابي منك تواسيني حياتي لو دريت احزان حرام انك تخليني مثل قصه بلاعنوان؟؟؟
تعبنا نرتجي الدنيا ولو لحظه تهنينا تعبنا نرتجي جمعه بلا فراق والم واحزان تعبنا من ردات الحظ ولو نسلى يبكينا تعبنا نتجتمع ساعه ويفرقنا الدهر ازمان
فيني قليل من الـ فرح , وأغلب تفاصيلي زحام مابين : جرح | معاتبة | إحساس | وشويّة أرق , مدّيت أصابع وحدتي , بـ خطف من الـ راحة كلام .. ينشلني من منفى الـ حزن , لين أشعر بـ كلي | غرق !
لا تسألوني وش جرى في حياتي خلو همومي بالحشى مستقره الصمت ثوبي والمواجع عباتي والحزن كله وسط قلبي مقره ولو أستعيد بواقعي ذكرياتي أحيا وموت بثانيه ألف مره همي تجمع من جميع الجهاتي تجاوز حدود الفلك والمجره
غربة عمر منها المشاعر عطيبات ولجل الرجاء جربت كل الطرايق ورد الامل في زحمة اليأس مامات يحيه دمعن به رموشي غرايق بصوتي أجاوب صرخة العمر بآهات مدام حظي من عناء الوجد عايق
!! لا تعتذر !! صـارت دنيـا بيننـا وأسـوار وحديــد وأنتهـى إللـي كـان بينـا بغلطـه أكيـد !! لا تعتذر !! غلـطـه خســرت كـل مـافـي الـعـمـر أنتـم والهوى والنـور وضحكات القمـر !! لا تعتذر !! ولا أحــد درى فينــي إلا انــا ونفســــي ضاعــت عناوينـــي وأنتهــى عرســــي
ما يڪسر بـ ( وجهي ) ضحڪتي سوىا [ انتظاري - والفراق ] . . ! ردْ ليوجهي ، من رحلّت وهو - صايم { عن بسمتي . . ! ردْ لي وجهي، مِن | قسيتْ | وهو - مآسمعْ ضِحڪتي . . ! ردْ لي وجهي ، مِناقفيتْ وهو - [ مِنطفي ] . . ! ردْ لي وجهي ، اشتقتْ ، لـ [ رَجعتي ] . . !