أيتها العاشقة المحترفة
توصليني الى حافة الجنون
تستدرجيني الى شبابك تنسيني من أكون
أصدق ما تريديني أن أصدقه
أكتب ما تريديني أن أكتبه
وبعدها تعزفين على ما هو ليس في أنه
خبور حبيبتي (بلسانه) انني لم اخنها
ولم اعرف يوما كيف اخون
ولتعرف انها مازالت البداية
ولم ترئ النتيجة
اخبروها ان تلك الزهرة التي تقول ان توضع علئ قبرها
هي هي .. لن تذبل او تموت
فآن لم نلتقي اليوم ..و لم يكن لنا حضا فيه
فآن غدا لناظره لقريب
.....