مع تعابير الصباح الجلي استبشرت بحرفكَ الساطع وهوَ يغازل السطور فانتشت اوداجها وتنسمت عبير الامل لكون بوادره حلّت ضيفاً بمتصفحي المتواضع
ولايسعني با اخ جميل الّا ان أهديكَ جميع عبارات الشكر والامتنان ودعواتي لك بأن تعمكَ السرور
قصة رائعة
وقفت بين حروفك الغناء واعدت قراءتها لجمال ما حوت
اتمنى تحرير كل شبر من العراق ومن سوريا وكل بلادنا من الاوباش ومعطشين الدم
اتمنى لك التوفيق
المتألقة مارو .. ذلك دليلاً على سموّ ذائقتكَ الادبية الوارفة وحرفكِ المكتنز أصالةً ولاعجب حيث منبع العلم والثقافة
هناكَ في سوريا الحبيبة .. حفظَ الله العراق وسوريا من كيد الكائدين
شكرٌ لاحدود له وَ اِبتهالٌ للرب أن يحفظكِ وَيسدد خطاكِ
ودمتِ بسعادة لن تبور
الف مبروك للمتألق الحلي على رائعته(يوم ليس كمثله يوم)
مبارك للدرر قلمك واعمالك المميزة..دمت بمزيد التألق والرقي أ.ثامر الحلي مع تقديري.
عبير المعموري
باركَ الله بعمركِ الرائعة المتألقة أ/ عبير المعموري ..
انَّ الهدف الأسمى من الكتابة في مجال الأدب عامةً والقصّة خاصةً هو النهوض ولو بجزء يسير جداً من هذا الفن المترادي يوماً بعد آخر في بلدنا لانطوائية المجتمع على شبكات التواصل الاجتماعي وَ توافه الأمور ممّا أصبح بعيداً وَ غريباً حتى احتفظت بذائقته فئة من الأصلاء قد آلت على نفسها النهوض بالثقافة في بلد يعتبر من اربابها ومن المؤسسين لها فمبارك للدرر هذهِ القامات الادبية امثالكِ متمنياً لكِ الموفقية والنجاح
الله عليك وعلى أسلوبك وصياغة كلماتك
تحيه لك أعجبتني حقيقة