ما حدث بالأمس بمنطقة الأعظمية الحبيبة لم يكن من مسؤوليتة الزوار الوافدون للأمامين الكاظمين عليهما السلام ، وإنما كان من جهات مسيسه كان هدفها من تأجيج الطائفية المقيتة والتي بدأ العراق منذ مدة لا بأس بها التخلص منها ومن آثارها السلبية ، الأمر الذى دعى لتدخل المرجعيات وإيضاح الأمر للناس كما جاء في بيان السيد القائد مقتدى الصدر حفظه الله والذي ذكر بيه الكثير من الأمور حتى أنه لم ينسى الشهيد عثمان أبن الأعظمية رحمة الله .
شكرا ع الخبر اخويه
شكرآ ع النقل
شكرا ع الطرح
منورين .. شكراً لمروركم .. تحياتي العطره .
شكراً لك على الخبر
شكرا على الخبر
محبوب القلوب / العمراني
منورين يا طيبين .. شكراً لكما .
الله يخمد نار الفتنة رغما على انف كل حاقد
وهذه الاحداث في الاعظمية كاحداث سرق الثلاجة في تكريت تماما..
كلها لدس الفتنة على محبين اهل البيت .. لانهم القوة الضاربة لدعش واعوانها
شكرا لك صديقي..
رد مع اقتباس
