ما حدث بالأمس بمنطقة الأعظمية الحبيبة لم يكن من مسؤوليتة الزوار الوافدون للأمامين الكاظمين عليهما السلام ، وإنما كان من جهات مسيسه كان هدفها من تأجيج الطائفية المقيتة والتي بدأ العراق منذ مدة لا بأس بها التخلص منها ومن آثارها السلبية ، الأمر الذى دعى لتدخل المرجعيات وإيضاح الأمر للناس كما جاء في بيان السيد القائد مقتدى الصدر حفظه الله والذي ذكر بيه الكثير من الأمور حتى أنه لم ينسى الشهيد عثمان أبن الأعظمية رحمة الله .