[QUOTE=اميرة الاحساس;3546672]
ثم يقوم احدنا بالاجابة عليه بكلمة نعم او لا فقط من غير تفصيل
ثم بعد الاجابة يقوم هو بوضع سؤال اخر
حتى يجيب عليه الذي ياتي بعده .. وهكذا ..
فكرة جيدة أذا كانت مع النقاش,,لكن ما فائدة كلمة نعم أو لا من غير مناقشة السؤال المطروح سواء كنت الأجاب عليه نعم أو لا؟؟
شكراً اصدقائي على ارائكم . تم التعديل
نقطة ضعفي ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jawad980
وبصراحة ( العصبية )
اعترف بأنني عصبية جداً جداً
والمهم ما مدى اثر نقطة الضعف في شخصية الانسان عليه
من خلال تداخلهِ مع المجتمع
لا اعتقد ان من اليسير السيطرة على نقطة الضعف
لكن وبنفس الوقت الامر ليس محال وربما ذوي الاختصاص قادرون
على وضع منهج يُمكن الانسان من السيطرة على نقطة ضعفهِ
وبصراحة أقولها رغم انني انزعج من عصبيتي خاصة في مجال عملي
لكني لم احاول ان أطلع على كيفية التخلص منها
عدا عند حدوثها وفي لحظتها أأخذ نفساً عميقاً واخرج من مكاني كي لا تستمر معي
اشكركَ جداً لسؤالكَ
ومن يحب ان يرد عليه لا بأس ومن لا يرغب
فسأضع سؤالاً اخر
عبارة مقتبسة من الفيلم السينمائي الامريكي ( The Departed )
"لا اريد ان اكون من انتاج بيئتي , اريد ان تكون بيئتي من انتاجي "
أيهما أقوى البيئة والمحيط أم الانسان ؟
ما مدى تأثير أحدهما على الاخر ؟
شكراً للصراحة - لارا
طبعاً نقطة الضعف هذه لم تكن مخفية ! نعم أنا دائماً ما ألمح لذلك ، والحمد لله أنني لست في العمل معك فاليساعدهم الله هناك ( خاصة لو كنت أنت مسؤولة عليهم ! ) هههه المهم وبعيداً عن المزاح أحب أن أذكر رأيي الجاهل لسؤالكِ القيّم ؛
تأثر الإنسان مُناط بثلاث أمور تقريباً هي كالآتي ؛
١-العامل الوراثي ؛
__________
فله تأثير قوي على الإنسان من حيث طباع الإنسان وتصرفاته وشكله والكثير من الأمور ، فهو أنتقال الدم من جنس الى جنس يحمل في طياته الكثير من الأمور ومن هنا جاء قول الرسول ص كوصية للزواج ؛ أختاروا لنطفكم فإن العرق دساس .
٢- عامل البيئة ؛
__________
لبيئة الأنسان التأثير الواضح عليه كبنية جسدية أو شكل أو لون البشرة ويدخل حيّز هذا العامل الكثير من الأمور والتي تتحكم بعيش الأنسان ، نعم أرتباط الأنسان ببيئة كأرتباطه بأمه . فمن عاش في بيئة معينة قد يفقد حلاوة العيش لو غيّرت له تلك البيئة ، وإن ظننت أنت أنها أفضل له ! ، فهذا ما يفعله الفلاح مثلاً حين تقوم بأخراجه من بيئته الزراعية الى بيئة المدينة والتي تكون ساعتها كالعلقم بالنسبة له .
٣- المحيــــــــــط ؛
__________
لا ننكر إن للبيئة التأثير الواضح على الأنسان ولكن لا أظنه بمستوى تأثير المحيط .
لماذا سمّي المحيط ؟ لأنه يحيط بالإنسان الذي هو وسط الدائرة فما يكون داخل الدائرة ستأثر عليه الدائرة بشكل مباشر ، فالاختلاط أكبر مسوغ للتأثر والانجراف ، لم تسجل إلا حالات نادرة بأختلاف الأنسان عن محيطه والسعي لأصلاحه لو كان فاسداً . كما حدث مع الأنبياء والأولياء .
لا أحب الإطالة وكتبت بإختصار شديد ...... ولا ننسى جوهر الموضوع وهو طرح سؤال بعد الإجابة .. مو ؟
إذا سؤالي هو ؛
بما أني تعرضت في الفترة الاخيرة الى موقف من شخص مقرب جداً أفتقر الى الوفاء من جانبه ! فسبب لي ألم مفرط . أقول ؛ هل حالة الوفاء عند الإنسان هي فطرية أم مكتسبة ؟
تلميحاتكَ تصلني بوضوحٍ تام
اجابتكَ راقت لي
شخصية الانسان تنصقل من جانبين
الاول بيئي موروث والثاني مكتسب من المحيط والتجارب
مهما خرج الانسان عن بيئتهِ فأن اثرها يبقى في تصرفاتهِ دون ان يشعر
العبارة التي اقتبستها من الفيلم المذكور انفاً
ذكرتني بالشخصيات التي حاولت ان تغير وتركت ارثاً لا زال صداه موجود لانه خدم البشرية
مثل شخصية الامام الحسين (ع) الذي وقف بوجه الظلم الذي كان مستفحل في بيئتهِ ولو لم يفعل ذلك
لا نعلم كيف ستكون الحياة اليوم وكذلك شخصية جيفارا ذلك القائد الثوري الذي دعته انسانيه الى ان يجوب العالم
متفقداً المظلومين فحارب حتى مات تاركاً لنا رسالة تدعو الى محاربة الظلم اينما وجد
رفض ظلم الرأسمالية التي كانت مستفحلة انذاك ولم لم يفعل ذلك لانعلم كيف ستكون بيئتهِ
اعتقد العبارة عميقة جداً وقابلة لان تؤخذ وتفسر بعدة تفاسير
عموماً اشكرك جداً لردكَ , ورغم ان الموضوع اسئلة متتالية الا ان جمال النقاش في دوامهِ
الذي من شأنهِ ان يعطي معلومات كثيرة الى ان نتوصل لشيء مقنع
عذراً للاطالة والان الى سؤالكَ
وحسب وجهة نظري فأن الوفاء على الاكثر شيء فطري مقترن بضمير الانسان
الذي لاينسى المعروف أو لا ينسى الكلمة الطيبة التي جمعته مع الاخرين
هنالك اناس تتأثر بالمحيط وما يحويه من شر ان صح التعبير فعندها ستكون الاولوية لنفسها
تاركة الصداقة او الاخوة بجوار خبر كان هكذا اناس للاسف من اليسير عليهم ان يتخلوا عن المبادئ
والتي اعتقد لو كانوا مؤمنين بها حقاً لما تركوا صعوبة الواقع تتمكن منها
سأترك المساحة لمن يأتي بعدي
لنستأنس بوجهة نظرهِ حول سؤالكَ اعلاه
نعم
هل الحب حقيقه أم أكذوبه
الحب ؛ حقيقة مطلقة لا يمكن تجاهلهـــــا
وهي حقيقة يُبنى عليها الكثير من الأمور
والمصادر كثيرة والقصص أكثر وأكثــــــر
لا يسع ذُكرها هُنَا . طيب سؤالي هـــــو ؛
هل يمكن العيش حياة طبيعية متكاملــــة
بلا " أمرأة " ؟ - فليكن الجواب صريحاً-
لا .. لا يمكن ولكن ليس مستحيل و بهذه الحالة لن تكون الحياة متكامله
هل تؤمن بالحظ؟
بل اؤمن بما يقوله الدكتور علي الوردي في كتابه خوارق اللاشعور
" الفاشلون هم من يؤمنون بالحظ "
حياة الانسان تسير وفق ارزاق بعضها محدد والبعض الاخر يسعى الانسان ليحصل عليه
والرب يقول " وان ليس للانسان الا ما سعى "
كما يقول " يرزق من يشاء بغير حساب "
رغم ان كلمة الحظ ذُكرت في القران الكريم لكنها جاءت بمعنى النصيب والنصيب محدد من قبل الخالق
اما كمفهومنا العام للحظ فلا وجود له
من جد وجد
سؤالي
ان عمق الايمان وجوهره في القلب , ولاتوجد هنالك مقارنة بين الشكل الخارجي ومضمون القلب
الانسان يحكمه سلوكه والسلوك نابع من الايمان الحقيقي بشيء معين هذا ما يقوله عقلُ عاقل
لكن بالمقابل نجد العكس غالباً , برأيكم كيف يحرر الانسان نفسه من المظاهر ؟
يتحرر بالثقة .. كلما كان الانسان ملتزم سيكون قوي والثقة بالنفس من دعائم القوة .. اقصد ان يكون شخص غير بسيط
بالتالي يستطيع التحرر من كل المظاهر السلبية والتي يعتقد هو انها سلبية وليس غيره ..
السؤال كان معقد وغير واضح
رد مع اقتباس