أعترف
صايرة بخيلة بالتقييمات -.-
أعترف
صايرة بخيلة بالتقييمات -.-
دعوت الرب بلعنة أبدية على كل من هو سبب في مصير العراق
اعترف ..
ﻻول مرة اشوف مدرس هلگد يصبر علينه ..
تقريبا ثلث ساعه واحنه مسوين وياه تحقيق
وين درست وبأي مكان وشلون جنت عايش هناك ..
وشتاكل وووو ..الخ
وبعدين ماسكتن ظلن يسألن البنات ع الاكل هناك
عاااا الله يساعده .. كلما يغلق موضوع يرجعن يفتحن غيرة ويسولف هع
اعترف انا بخیر والحمدلله
اريدها ان تشرق
أعترف ..
لا أعرف سبب هذة العصبية التي تنتابني هذة الفترة !
اعترف
احس بان راسي ستنفجر
أعترف ..
لهم قدرة عجيبة في تغيير المزاج !
في زمن الحرب ... الحب خدعةُ اللا عائدين ... أولئك الذين يوشكون على آخر مصير برج العقرب ... على خيانة ساعة الهجوم و المصير يدبر كمينه ليقعوا في حبه ... في زمن السلم .. أول ما يتسلل إلى النية الحاضرة .. هو الإمساك بيد الحبيبة و دجلة تدبرُ الموعد على ذوقها .. في صراحة العصر .. ما بعد ظهيرة عراقية عائلية جداً ... ليقع فيها ككمين مصير محكم .. ليحكي لها بعد طفلهما الأول .. كيف كان الناجي الوحيد من سِفر القتل الجماعي تحت شرعية الهتافات الجماهيرية ... ليعطي رأيه بمشطها الخشبي الذي امتص لون الحناء .. ليضفر لها شعرها على ذوقه .. لتستمتع بمحاولاته الطفولية تلك .. و هي ترى ضفيرتها غير محكمة الشدّ .. لتنتشي داخلها من كذبه و هو يشيد بقهوتها غير المتقنة .............. ستؤثثُ حديقة المنزل دوماً بوهم أنه عاد .. أفلت من كمين مصير العقرب .. بأن ساعة غرفة الضيوف لم تتوقف عند رحيله .
اعترف
عندما ذهبت هناك كان قلبي يخفق كانه في قدر للضغط ..
حتى وصلت لحافة اليائس واستسلمت وانتهى الامر . .
لكن ان تبقا معلق كما أنا لان ... بين جنة ونار .. ونور وظلام ... هذا ضرب من حماقة القدر ....
ماذا افعل اشعر بحيرة .. وقلق .
طريقان أما الاستسلام وتغير الطريق .. او المسير للنهاية
بكيت قليل قلت ساكون شجاعة ولن ابكي لكن هي الدموع سيدة المواقف ... .. سانام ربما غدا سيكون افضل ...