بكل إكبار وحب اتذكر ابننا الغالي ابن العراق عثمان العبيدي الذي انقذ الزوار في حادثة جسر الأئمة الأليمة التي راح ضحيتها المئات من ابناء العراق الغالين
وهذا يدل على ان للعراق ابناء مخلصين يصونون ارضه وعرضه ومقدساته وابناءه من جميع الطوائف دون التفريق بين سني اوشيعي او مسيحي او صابئي او اشوري اوكلداني
ولا مكوناته من العرب والكرد والطوائف الخرى متحبين متاخين تجمعهم ارض العراق الغالي
الف تحيه الى روحك الغاليه الزكيه