أن نال منك ياسيدتي
نصف حزن أو خيبة أمل أخرى
أو مرت بك صدفة ذات
زمن بعيد.. وقد أكون بعدها
في عينيك غريبآ ومنسيآ ومرميآ
عند حافة أواخر ألزمن كما أنا ألان..
هو يظُن أن التجاهل يجذُبني إليه ،,
لكنهُ لا يعلم أن التجاهل ، ,
هوَ الذي أخرج الكثيرين من / حياتي ,
لاتغلق اسوار فؤادك...
قبل ان اتنفسك...
لألمس سمك الالم..
وانقش بقلمي ..
عن خسوف القمر.
حبك قصيدة من لهيب
وبركان..
احبتتك فيه بقلب عاشق
ولهان..
لماذا لا تشعري بوجعي
كأنسان..
فأن أخطأت معك بعض
ألاحيان..
ما ألذنب في حبك يا ملكة
ألزمان..
وهل حبك جريمة أرتكبها
أنسان..
آحيآناً نُصِرُّ على آلصمتِ لآن ،
هُنآلک آشيآءً لآ يُعآلِجُھآ آلكلآم !!
دائماً أحتاطُ منكِ
من قبلةِ المساء الساهرة
من وجعِ العناق في الأحلام
وأحتاطُ دائماً من النسيان
حبيبتي
كيف بالصبر ان يحتملني
فقد فاق وجعي كل الحدود
ثمل انا وانت كنت خارطتي
حريتي انت وثورتي
والان استعبدني فراقك
واصبحت تخنق بوحي القيود
معلق على حائط قلبكِ
كساعةَ.
تنتظر الوٌقت لتذكرك بيِ...
كل ورقة لدي.... تنتظر ... حين يأتي
دورها ... لتمتلئ .بكلمات. عنك ..!
حتى اوراقي .. جعلتها تحبك
وتشتاق لك.
لقدرُ المحتومُ لمْ يخيرنِي بسواكَ
ولمْ يخطُّ لِي طريقاً الى سواكَ
ولمْ يمنحنِي الفرصةَ الى سواكَ
ولمْ أر الفرحةَ برؤيةِ سواكَ
ولمْ يتلقَّ قلبِي الألمَ من سواكَ
سأبقَى أتشوقُ حزنِي من إيَّاكَ
ايها الكتوم ..
هل من سبيل ﻻقناعك عن امر بالعدول
عن الشروع برحلة اليتم
ما لك ﻻترعوي
اراك حزمت امرا
ياهذا تلطف وﻻتاخذ الربيع لواد الذبول
الشوق ..
لو يعلمون ما فعل الشوق فينا
يشدنا اليهم كلما زار باحة هيامنا
يقدمنا اليهم باقة مشاعر منتقاة
لو يعلمون ..
أسكب.. لك حرفا ... تمادت .
قد أوجعني.. مرضا . وضياع
ألا تشعري بحنيني... أليك الذي
اوصني الى مابعد .. القاع ...!!
سماؤك ارض وارضي سماء
وكلك بعض وبعضي امتﻻء
فﻻ أنت ترقى لتسكن نبضي
وﻻينبغي للنخيل انحناء
خرساء أمنيات العاشقين كل مساء
اتمنى معها تلاشي المسافات
كم اشتقت أليك
يا انت أروع النساء
بأحلى الهمسات
كأن حياتي شوق لا يتنهي
أنت فيها سفينة دائمة الترحال
أما آن لك الترجل والبقاء
فقد طال الأنتظار .
عبر نيسم منسي
تسلل الى الخفوق جحفل احساس
ياسادة ..
اقتحمت طروادة
محتل انا وللحب قرعت اجراس