رحلة أكبر مدن العالم السياحية من قرى الصيد الفقيرة إلى ناطحات السحاب
تطور كبير فى دبى أحد أهم مدن وموانئ الإمارات العربية المتحدة والشواطئ الجنوبية لمدينة بينيدورم الإسبانية وغيرهم من المدن التى كانت مجرد قرى صغيرة وفقيرة للصيد، حين تحولت لمنتجعات كبيرة نمت فى السنوات الـ40 الماضية، وأصبحت أماكن معروفة من قبل ملايين السياح، فقد تطورت الشواطئ الجميلة والمناظر الطبيعية إلى حياة نابضة بالألوان، وبحسب جريدة الميل أونلاين فإن الشواطئ تحولت لحزمة منتجعات سياحية ضخمة تأتيها الرحلات من كل مكان، وبدأت تتميز تلك المناطق بناطحات السحاب الضخمة، تحت أشعة الشمس الذهبية، وتزين الشواطئ بطرق توصلها بالمدن لترفعها من مناطق بخسة الثمن إلى أغلى المناطق المنشودة فى العالم.
“ميناء دبى 1960″ لسنوات عديدة كانت المدينة راكدة فى الشرق الأوسط ومن أهم الصناعات بها صيد الأسماك والغوص بحثًا عن اللؤلؤ.
دبى الآن” الأمير الحالى للمدينة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم يرفع شعار تعالوا لزيارتنا.
“بينيدورم فى 1950″ كانت قرية صيد فقيرة حتى قرر رئيس البلدية بيدرو سرقسطة لتطويره إلى منتجع سياحى.
“بينيدورم الآن” لديها تميز بأكثر المبانى الشاهقة فى العالم ما أكسبها لقب “ليتل نيويورك.
“توريمولينوس عام 1960″ قرية صغيرة لصيد الأسماك أصبحت واحدة من أكثر المنتجعات شعبية فى كوستا ديل سول.
الشواطئ الرملية مع المياه الزرقاء والمبانى الشاهقة.
فى 1900 كان “ساوث بيتش” فى ولاية فلوريدا امتداد لمساحات جرداء من الرمال
فى الوقت الحاضر “ساوث بيتش” هى موطن لحوالى 90000 نسمة ويجذب عددًا كبيرًا من الزوار.
“بونتا دل استى” فى صورة جوية عام 1951 كانت تتكون من منازل للعطلات الصغيرة.
فى هذه الصورة الجوية فى العصر الحديث “بونتا دل استى” تحولت إلى واحدة من منتجعات جنوب أمريكا الأكثر أهمية.
“تشينجداو” فى يوم هادئ وتشتهر بمنتجع الرمال الناعمة والمياه الهادئة ما يجعلها أكثر شعبية من أى وقت مضى فى الصين.
فى ذروة الزحام بموسم العطلات أكثر من 100.000 سائح فى مياه مدينة تشينجداو.
منقول