خبئني في يدك اليمنى، خبئني في يدك اليسرى لن أطلب منك الحرية، فيداك هما المنفى، وهما أروع أشكال الحرية
خبئني في يدك اليمنى، خبئني في يدك اليسرى لن أطلب منك الحرية، فيداك هما المنفى، وهما أروع أشكال الحرية
إني أُحبكِ عندما تبكينَ، وأحبُّ وجهكِ غائماً وحزينا، الحزن يصهُرنا معاً ويذيبنا، من حيث لا أدري ولا تدرينا
طِالَ البعادُ وقلبي ليسَ يَحتَمـِلُ
ما عادَ لي في الهَوَى مِن بُعْدِكُمْ أَمَلُ ....
كنتُ أسمعُ العُشَّاقَ يتحدَّثُونَ عن أشواقِهمْ فأضْحَكْ، وشربتُ قهوتي وحدي، عرفتُ كيف يدخلُ خنجرُ الشوق في الخاصرة ولا يخرجُ أبداً*
أحبيني بعيدا عن بلاد القهر والكبت، بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت
عبثا ما أكتب سيدتي، إحساسي أكبر من لغتي، وشعوري نحوك يتخطى صوتي، يتخطى حنجرتي
امتلك احلام كثيرة..
وتمتلكني كثير الاحلام..
فقط..
احتاج الى التركيز في خطوات احلامي..
واحداً واحداً..
عندها..
سأحصل حتما على كثير السعادة التي احتاجها!
أنت تشبه المطر جدا. .
تشبهه ب قسوته و بهجره الطويل!
تأتي فجأه لتخلق في قلبي فرح وامل
واتفأجأ بعد قليل برحيلك
انت كالمطر
تأتي بلا موعد وترحل بلا وداع ...
ساعانق المجد
وانحني للكرامة
لتحيا في ربوع الرافدين
وأحزاني فاقت الحد
أنثرها بين أسطري الصماء
علها تذيب حفنة الأنين
المتكدس منذ سنين
.