ياسيدي شكرا على هذه المبادرة الجميلة ....قرأت لمنيف وانا في المتوسطة ..عندما كنت شغوفا بقراءة الروايات ....وقداستوقفتني في وقتها روايتا ( قصة حب مجوسية و شرق المتوسط ) ورواية قصة حب مجوسية كانت أول ما قرأت بعد ( البؤساء ) لفكتور هيغو .... وكانت بالنسبة الي شيء لايمكن وصفه على وفق إمكاناتي الفقيرة في وقتها .... اليوم ومن خلال محفزاتك سأحاول أن أعيد قراءتي لرواية ( قصة حب مجوسية ) لكوني قد نسيت أحداثها بشكل مفصل فضلا عن كون القراءات السردية تحتاج لرؤية مختلفة كما تعلم .... لي عودة بإذن الله ...وشكرا لك مجددا