شكرآ الك
شكرآ الك
تحية طيبة ياسين الجبوري
لاتأتي الرياح كما تشتهي السفن,,والمواقف حافلة بغير توقعاتنا وامنياتنا المرسومة..
قصة جميلة لانامل متألقة
سرني المكوث في متصفحك الراقي اخي الفاضل
دمت بكل خير
عبير المعموري
حينَ بادرها لأوّل مرّة بحبّهِ لها بعدَ ترددٍ منه قد أبكى الصخر ، لم يكن أمامها غيرَ أن تلقي بجسدها على صدرهِ العارم دون شعورٍ منها ، فتفاجأت ببرودٍ أقوى يكتسح خلجاته وقد أصابتها الصدمة لتنطوي على نفسها وَ تعلن اِنها ليست المقصودة فبادرها بالمثل .
الاستاذ ياسين الجبوري .. أيّها العملاق .. لعلمكَ .. انَّ نصوصكَ تحرّك النصوص في الخيال فتنجب مئات غيرها وهذا هوَ سرّ انبهاري بكَ لأبعد نقطة .
مبدع .. مبدع .. ودمتَ مبدعاً
قصة جميله لكن نهايه حزينه لايكتمل دائماً مايريدهُ الشخص
وفقك الله يااسين ويسر امور حياتك