هنا

[حيدر الطائي]

لماذا لانرجع قليلا" الى الاحداث السابقه امريكا قدمت الى العراق وفي جعبتها الكثير من السيناهوريات ولااعتقد انه من الانصاف اعفاء امريكا من الحروب التي تشهدها المنطقه عموما" والعراق خصوصا"لان في ذلك تجني واضح على الشعوب من الذي ينصب الحكام ؟ امامك التاريخ الحديث واعطني مثالا" واضحا" اقول نصبت امريكا الحكومات العراقيه بعد سقوط بغداد على اساس مذهبي بحت(رئيس وزراء شيعي ونواب سني ورئيس كردي) تقسيم الوقف الى سني وشيعي ومعطيات اخرى لاتسعها هذه العجاله فليس من المنصف ان نقول ان الشعوب هي التي ارادت ذلك واين نحن من نظرية صدام الحضارات والقطب الواحد كل هذا وتريدنا ان نصدق براءة امريكا صديقة الشعوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شكرا" اخ حيدر

كنت رائع بتواجدك عزيزي

[ابابيل]

يعني فيديو واحد مونتاج مسويته داعش والصور صارلها سنة كلبت الدنيا والجنود انهزموا من الافواج واعتبروا قادة العراق خونة وراحو يم اهلهم يكولون ما عدنه سلاح والطيارات الامريكية تقصفنه وتساعد داعش وتنطيهم اكل
وطلعت الشعوب الواعية العراقية بلشوارع مظاهرات تريد العبادي يبدلونه ووزير الدفاع يعتقلونه
وهسه مقترح امريكي من مشرعين جمهوريين اقترحو مساعدة مالية بشرط مصالحة وطنية بعد ان سافر رئيس الوزراء يريد من منهم مبالغ مالية شنو المشكلة يعني
اذا ماكو مصالحة شكو جايين لامريكا يعني معناها ماكو توافق والحكومة غير شرعية او طائفية
ومن حقهم يدافعون عن الاقلية المضطهدة في بلد ليس فيه توافق ولا مصالحة
وبعدين هو مقترح خلي يرفضوه وتنتهي المشكلة
اذا احنا فيديو زائف ينهار الجيش ويسقط رئيس الوزراء
ومقترح واحد يقسم العراق ويطلع الكردي يصرح شكل والسني والشيعي شكل
يعني انتم واكفين على شعرة وتلومون الدنيا كلها
وتكلي الشعب ماله علاقة

[^-^بطيخة^-^]

أّنِأّ َّسأّعٌبِر عٌنِ رأّيِّيِّ ذأّتّيِّأّ ،، بِرأّيِّيِّ أّنِ أّمَريِّګأّ ګأّنِتّ لَدِيِّهِأّ يِّدِ فِّيِّ ذلَګ أّيِّ فِّيِّ مَحٌأّوِلَهِ أّلَتّقَِّسيِّمَ أّلَتّفِّرقِهِ أّلَمَقِصٌدِ مَنِ ګلَأّمَيِّ أّنِ أّمَيِّرګأّ شٍأّهِدِتّ أّلَضّعٌفِّ وِأّنِحٌيِّأّزِّ أّلَبِعٌضّ وِحٌأّوِلَتّ أّنِتّهِأّزِّ هِذهِ أّلَفِّرصٌخَ ګيِّ تّقِوِمَ بِتّهِشٍيِّمَ وِحٌدِهِ أّلَعرأّقِيِّيِّنِ ،، أّمَأّ تّګلَمَګمَ عٌنِ حٌوِأّضّنِ دِأّعٌشٍ فِّيِّ أّلَهعٌرأّقِ فِّأّنِ أّلَذيِّنِ رحٌبِوِأّ بِهِمَ فِّأَّّسقِوِنِ(حٌشٍأّګمَ) وِأّنِ أّګثّرهِمَ لَمَ يِّفِّګر فِّيِّ عٌوِأّقِبِ أّلَأّمَوِر أّنِمَأّ رحٌبِوِأّ بِهِمَ لَمَجِردِ أّخَبِروِهِمَ أّنِهِمَ مَنِ نِفَِّّس طّأّئفِّتّهِمَ وِلَمَ يِّفِّګروِأّ وِلَمَ يِّنِضّروِأّ عٌوِأّقِبِ أّلَأّمَر حٌيِّثّ أّنِهِمَ ګأّنِوِ وِأّقِفِّيِّنِ أّلَى جِنِبِهِمَ طّوِلَ أّلَوِقِتّ وِيَِّّسأّنِدِوِهِمَ أّلَى أّنِ طّأّلَبِوِأّ بِبِنِأّتّهِمَ وِزِّوِجِأّتّهِمَ فِّأنِهِمَ هِربِوِأّ لَګنِهِمَ عٌنِدِمَأّ ګأّنِوِ يِّروِ بِنِأّتّ أّلَنِأَّّس هِګذأّ لَمَ يِّفِّګروِأّ بِهِنِ حٌيِّثّ أّنِهِمَ هِربِوِأّ وِتّرګوِأّ أّلَمَګأّنِ أّلَوِأَّّسعٌ لَلَګفِّأّر وِمَقِأّبِلَ ذلَګ ګلَ يِّوِمَ يِّمَوِتّ مَنِ أّبِطّأّلَنِأّ عٌشٍرأّتّ أّلَقِتّلَى وِلَأّ يِّنِضّر هِؤلَأّء أّلَګفِّرةّ عٌلمَأّ أّذأّ ګأّنِ َّسنِيِّ أّوِ شٍيِّعٌيِّ أّنِمَأّ أّخَذ مَصٌأّلَحٌهِ وِبِدِأ يِّتّخَلَصٌ مَنِ أّلَحٌثّأّلَهِ أّلَذيِّنِ أّتّبِعٌوِهِمَ ،،،،، أّنِ أّلَأّرهِأّبِ هِوِ مَنِ مَخَطّطّأّتّ أّمَيِّرګأّ وِأَّّسرأّئيِّلَ لَتّفِّريِّقِ وِحٌدِتّنِأّ حٌيِّثّ أّنِهِمَ عٌرفِّوِأّ نِقِطّهِ ضّعٌفِّنِأّ وِبِدِأوِأّ بِبِطّئ أّوِلَأّ ثّمَ بِدِأوِأّ يِّوِجِهِوِنِ ضّربِأّتّهِمَ أّلَقِأّضّيِّهِ أّلَيِّنِأّ ، هِلَ تّضّنِوِنِ أّنِخَمَ يِّفِّګروِنِ عٌلَى قِتّلَأّهِمَ أّنِهِمَ َّسنِهِ أّمَ شٍيِّعٌهِ?ګلَأّ لَأّ يِّفِّګروِنِ أّبِدِدِدِأّ أّنِمَأّ يِّقِتّلَوِنِ أّيِّأّأّ ګأّنِ حٌتّى وِأّنِ ګأّنِ طّفِّلَأّ رضَّّيِّعٌأّأّ
أّنِ أّلَخَطّأ أّلَأَّّسأَّّسيِّ هِوِ خَطّأنِأّ فِّنِحٌنِ شٍعٌبِ يِّحٌبِ أّلَتّفِّرقِهِ وِأّلَأّنِحٌيِّأّزِّ لَمَنِ يِّشٍأّبِهِنِأّ َّسوِأّء بِألَتّفِّګيِّر أّوِ أّلَطّأّىفِّهِ فِّنِحٌنِ مَنِ أّتّأّحٌ تّلَګ أّلَفِّرصٌ لَأّمَريِّګأّ ګيِّ تّدِمَر وِحٌدِتّنِأّ فِّلَوِ أّنِأّ فِّګرنِأّ مَلَيِّأّ وِنِضّرنِأّ لَدِقِأّىقِ نِحٌوِ أّلَمََّستّقِبِلَ لَبِقِيِّنِأّ صٌفِّأّ وِأّحٌدِأّ لَګنِ ګلَ مَنِأّ يِّفِّګر بِنِفَِّّسهِ فِّقِطّ ،، أّنِ مَنِ يِّفِّرقِ بِيِّنِ أّبِنِأّىنِأّ هِوِ لَيَِّّس بِعٌرأّقِيِّ وِلَأّ يِّمَلَګ ذرهِ مَنِ أّلَضّمَيِّر ،،أّعٌتّذر أّنِ خَرجِتّ عٌنِ َّسيِّأّقِ أّلَمَوِضّوِعٌ


،،،
وِدِيِّ وِتّحٌيِّتّيِّ