#وأتجاهل
نفسي حين يسرح
#خيالي
بك ويتوقف لحظة ليتأمل
#ملامحك
التي لم ولا تفارق ساحة
#الإنتظار
الموعود ..
ولحظة أخرى
#يفيق
من غفوته ..
#ليراكي
مرة أخرى فى منام
#يقظان
.. ويتمنى أن يراكي فى
#جنة
الرحمن ..
هذا كل ما
#يتمناه
هذا القلب الذي كان ولا يزال الأسى له
#وطن
وعنوان