لم يعد في وسع هذا القلب
أن يصرخ أكثر
ارﻏَﺐ ﻓِﻲ ﺍﻥ ﺃﻛﻮﻥَ ﺍﻟﻐَﺎئب ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮَﺓ ؛ ﺳَﺌِﻤﺖُ ﻣِﻦ ﻛَﻮﻧﻲ ﺍﻟﻤُﻨﺘﻈِﺮْ
يقولون : بأن الصمت قاتل .. تُرا هل ذاقو سكرات البوح ؟!
لماذا
! صفعاتهم لا تأتي إلا متأخره
الا عندما يحتلون كُل جزء من كياننا
حاول أن تبحَث عن شيءٍ أكثر موتًا ،
الغيابُ ما عاد يقتلني
حاول أن تقتل نفسك مثلاً
ربما تتشفّى حينها بْـ فجيعتي عليك
لا أنام لأحلم بل أنام لأنساك
كم رغبنا.... كم حلمنا .. كم تمنينا وشئنا..
وشاء الهوى ... فامتثلنا.
الحب لقاء القلوب ، و إن غربتنا الأوطان .
أستيقظ و في قلبي ألف عام من الشوق إليك ، تطاردني ابتسامتك في منامي ، تخالجني الرغبة في البكاء في حضنك و أن أقول : اشتقت إليك بعنف .. ولكنني فتاة رهن قرارها ، و الهجر قراري !