و بات القلم حائرا ...بأي لهجة أخاطب
ففي جعبتي ما لا يسر القارئ
أخ ياسين لقد سمحت لنفسي بالفضفضة هنا
فإنني عندما أدخل هنا أشعر بالراحة
و بات القلم حائرا ...بأي لهجة أخاطب
ففي جعبتي ما لا يسر القارئ
أخ ياسين لقد سمحت لنفسي بالفضفضة هنا
فإنني عندما أدخل هنا أشعر بالراحة
وانا التي تاهت في ملامحكَ
بتُ اخشى الوجوه بعدكَ
ذات لقاء ولدَ حبهما كـَ شرنقة
فَ كَبُرَ وأصبح كـَ الفراشة بأجنحة ثم طار
النهاية !!!
بشيء من الكبرياء
قالت : لقد حررتني من ضعفي
ايها الغائب الذي لا تملك جرأة العودة !!
بكـَ يكبرُ حبي .. دونكـَ يكبرُ حزني
كيف لا وكل الاشياءِ انتَ ..
وعلى حين غره
اصبحنا نهرطق
بالحرف
وهم لا يكفرون
وسحابةٌ مرت على كتفي
فقالت أيا جبلً من يقدر
على ان يُسويك
أرضً ؟؟
فقلت زختُ حزنٍ
مــنــكِ !!!
وكما قال
ذات قائل
(كيف امحوكِ من اوراق ذاكرتي وانت في القلب مثل النقش في الحجري)