مُتعبَة مِنْ أَعلَى عَيْنِي إِلى أَخمَصِ قَلبي ..!
مُنكسِرةٌ أَحرُفِي مِن الأَلفِ إِلى اليَآءْ .
مُتعبَة مِنْ أَعلَى عَيْنِي إِلى أَخمَصِ قَلبي ..!
مُنكسِرةٌ أَحرُفِي مِن الأَلفِ إِلى اليَآءْ .
بمسآء لآجديد فية، سوى سينآريو لذكريات يعرض.
وبين لقطة وآخرى، فوآصل من الحنين المتمرد.
في ذات حين
تغلغلت اوردتي
حتى سكنت دمي
وبنفس سرعة الضوء
اختفت
وعند بداية النهاية
سأكتفي بالتفرج
عزفٌ مغاير
لمقطوعة الفراق
ينشده نبضك الهادئ
فللكذب نوته خاصة
على ذكرى الذاكرة
لم اعد اذكر من ذكرياتنا
شيء ؟؟ !
اجاهد قلبي على نسيانك
وهو يرحب بقتالي
اه يا وجعي ..
لم تحرقني هكذا ..
اشعر ان الدمع يعمل فجوات داخل وجناتي ..
اشعر ان الموت قريب ..
اشعر اني بدآت اسحق ..
وقلبي كالمسجون غريب ..
اعجز عن تحقيق حلمي ..
اشعر اني لست هنا ..
لست هنا ..
لست قريب ..
اشعر ان الطفل يموت ..
وانا اصارع جدران التابوت ..
هل من مجيب ؟
وفي ذلك المنفى
تحيط بي خيالتك
كي اكون وحيدً حتى معك
فكيف الحل والى اين المفر
ومن حلم اللقاء
تناثرت ارجاءنا
سماء وماء
فيا غيث عجل
كي تحتويني بثنايا ريشيها