خلف ذلك الفيء العتيق
تحت غصن ورقة
ينثني ظهر قلم
ليكتب
اُحِبكِ
خلف ذلك الفيء العتيق
تحت غصن ورقة
ينثني ظهر قلم
ليكتب
اُحِبكِ
ذاتي
ان كان للكلاب حظوظ
فلما القطط مظلومة
قربان لكِ كان القلب
ولكن لم تتقبله السماء منك
والخاصرةُ تشهد
على وجع
حبكِ
التعديل الأخير تم بواسطة ياسين الجبوري ; 15/July/2015 الساعة 4:46 pm
من الغباء
ان تجرب
ما هو مجرب
وقد اثبت فشله معملياً
(الحب)
وقد اكتب على سُحب السماء اماني
فتسر حتى تختفي
فاعرف انها لم ولن تتحقق
فانتظر اخرى
وها انا اناديك هنا ..
اشعر بالوحدة الشديدة ..
شيء يخنقني من الداخل ..
احتاج اليك بشدة ..
وانا احاول ان ارسم اسمك
على الماء !! رغم فشلي ﻻزلت احاول
بما ﻻني ﻻ اجد شيئآ اخر يسليني
في غيابك المفاجئ هذا
يا انت ..
ماذا تحاول ان تثبت ..
دعك من الكبرياء ..
فالحنين اليك قتلني ..
حقا انك سراب ..
وروحي ﻻتزال تشعر بالعطش
ألا تعس الحرف
وتعس صاحبه
وذاته الانا
وعندما طلبت غوثها
سقتني امطار من نار
فلم تبقي في شيء صالح
احبها فيه