عليهم يالربع
اكو واحد جيراننا كل يومية جان يوكفلي براس الفرع مالتنا لمن اروح للكلية
ومن امر من يمه يتخربط ووجهه يحمر وما يكدر يحجي
اني خمنت انه من النوع الخجول الي يبحث عن علاقات طيبة مع الجنس الناعم (الي هو احنا فدوه النا)
استمر بهاي العادة يوميا اشوفه ويباوعلي ويحمر وجهه ويدنج بالكاع
فد يوم طكت عبوة ناسفة وصارلا اشتباك بمنطقتنا وما رحت للكلية من الخوف لانه اني هماتين كلش جبانه
وراها اختفى الشاب وما بعد اشوفه
وظليت ادور عليه يوميا بالروحه وبالجيه وما لكيته
وانقهرت كلش عليه ما ادري شحل الدهر بيه
شايفين مرات اذا ماكو طفاية ما جكاير نطفي بأي شي فد مرة جنة نطفي بقوطية ببسي عالنص وباردة .. اجة واحد عطشان وشربها .. وتخيلو الموقف
[QUOTE=Hyran;354417]هههههههههههههه بربي كلش حلوة
بس هذا صغحبنا خطية ما لحك يمشي وراي هههههههههه[/QUOTE
نورتي هيران . هاي وين .. هههههههههههههه عجبتج
اتذكر من كنت بصف رابع اعدادي كان عدنا مادة اسمها الثقافة القومية (تعرفوها اكيد) فد يوم مدرسة المادة ما ادري عدها شغل لان كانت معاونة مدري ما الهة خلك تجينة وتريد تمشي مادة وهمين متصير هوسة ونأثر ع بقية الصفوف فكلفت مراقبة الصف تردلنة وهاي المراقبة كانت جيرانة وهمين كلش صديقتي ( الله يذكرها بالخير) من ايام المتوسطة . البنية يا دوب بدت تردلنة والبنات يكتبن(كان عنوان الدرس : ايدلوجية حزب البعث) واني كمت اقلد واصنف ع اشياء (مو عبالكم ع الحزب شنو بايعة عمري) ما اذكرها هسة والبنات يضحكون (ما صدكن بس شوية ينطيهن احد مجال) وتخيلوا الصف انقلب هرج ومرج ورادت المراقبة تسيطر وتستعيد الهدوء ابد بقن مهوسات. اني من شفت الوضع هيج اشتغلت عندي خلايا استشعار الخطركمت سويت نفسي اساعدها ( بعديش ماي وتبدة).. يا بنات كافي ...يا بنات راح تجي المدرسة ...يلة راح اردلكم بسرعة حتى نخلص.. وماكو ولا كأن استمرن بالهوسة. المهم مراقبتنا حمقت وكالت راح انزل (صفنا كان بالطابق 3) واكول للمدرسة وبالفعل سوتهة صدك ونزلت اشتكت علينا طبعا اني وياها ووكبل مدرستنا اخذت عصا غليظة وصعدت للصف ومن بعد ما رزلتنا وسوتلنة رعب عود ع اساس مادة عن الحزب وانتن تستهزأن بقدسية المادة ووو... طاحت للبنات ضرب مال حركة قلب والناجين من هاي المجزرة المراقبة وآاااااااااني المسكينة.... طبعا شفتو كان فصل نذالة بأمتياز(موعبالكم ما شعرت بالذنب لان كنت اني السبب ابسطتهن بس هنة همين ماقصرن مو كنالهن سكتن وما سكتن ) بس شسوي مو يكولك يا روحي ما بعدج روح
اتذكر كنت بالمتوسطة، امتحانات نص السنة ...طبعا اني من يومي اسهر ..دوام ..عطلة ...ما انام من وكت ...و بالتالي كلش اعاني الصبح من اكعد للدوام ...اختي الاصغر مني كانت هي المسؤولة عن ملحّة التكَعيد مالت الصبح مالتي .. فد يوم بالامتحانات طلعت من وكت متواعدة وية صديقتها تشرحلها شكم سؤال قبل الامتحان ...دكت الساعة واني ما صحيت ...صارت ساعة بالثمانية و دكَ جرس الامتحان ..وحدة من المدرسات افتقدتني (طبعا اني كنت شاطرة والاولى على مرحلتي )...فراحت على اختي سألتها ...طبعا شنو اختي المسكينة رادت تخرب من عرفت اني ما جاية ...ركض لغرفة الادارة دكوا تليفون للبيت ...طبعا محد سمع التليفون ...تالي المدرسة كالتلها هسة تروحين للبيت و تجيبيها وتجين ...
و المسكينة اخذتها بركضة من المدرسة للبيت ...وشلون هبطة بذاك اليوم ..ما تنسي ...
بس عدت على خير ..و ما انسى موقف مدرستي الرائعة ..لكيتها واكفتلي اباب المدرسة تنتظرني ...و دخلتني لقاعة الامتحان ...
كان يوم
على رأي عادل امام