(للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل، وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضا، ولكن ورود هذين الاسمين فى التوراة والقرآن لا يكفى لإثبات وجودهما التاريخى )
هذه الجملة التي قالها طه حسين قرأتها منذ فترة طويلة في موضوع عن التغريب والتغريبين والفاسدين الضالين عن طريق الهدى وكان هذا الكلام ايام السيطرة العلمانيه على الفكر حيث كان العقل معطل يستقبل فقط
الآن تذكرت هذه المقولة ففكرت فيها ولماذا قال هذا الكلام ؟مع اني لم اقرأ ابدا انه كان ملحدا فهل كان يخفي الحاده ؟هل الملحدين ينكرون وجود الانبياء ام انهم يتهمونهم بالتضليل ؟
هل كان يقصد شيئا آخر ؟لماذا لم يذكر الانجيل ؟
فااعود لنفس السؤال
هل كان طه حسين ملحدا ؟