في جناح الليل
حيث السكون هناك....
تهب ريح خفيفة تحمل اشواق تائهة
لاتعرف الطريق الى ذاك الغريب
فتتناثر هنا وهناك وتتخبط بحثا عن الطريق
فتفقد الحب وتكمل المسير
وتتعب اللهفة ولا ييأس الحنين
وذكرى قابعة في باله على امل اللقاء
فتصل اليه في حلكة الظلام
وتشاهد اضوائه مطفئة
ويخيب الحنين ويعود الى اصحابه