في آخر مطاف لثلة النجوم لمحت حرفك سيدي بين فوج من النور
تغيب ردحآ من الزمن ثم تعود وتنثر حروف من البهاء
احساسك كأنشودة الخلود على بوابة التمييز
رائعه لا مثيل لها ,, تحياتى لك
لا يعذرُ الغياب من بينكمُ ...
فاللوم عليهم حينما فارقوا مثلكم ..
والظرف لا يرقى الزمان به ...
ولا المكان الذي ملائكته انتمُ ..
ويبقى للملائك احساس لا ننافسهً ...
وقمة الاحساس والوجدان عندكمُ ..