الخَّوفُ لَن يأخُذكَ إلى الله ، بَل الحُبّ سـ يَجلبهُ إليِّكَ !!
" أوشو "
الخَّوفُ لَن يأخُذكَ إلى الله ، بَل الحُبّ سـ يَجلبهُ إليِّكَ !!
" أوشو "
لَا أعْلَمُ كيِّفَ سَوَّلتْ لِي الأشْواق أن أغْرسَ قَلبِي فِي مَتاهَات الحَنِين ،
كَـ طَائِرٌ إبتلَّ غِنائَهُ فَـ سَقَط !!
لَا أعْلَم وَ السَماءُ خَاوِيةً عَصَرتْها جِهاتُ الأزَلِ ،
مُدِّي يَدُكِ ..
إستَخْرِجِيني ، فَقَد سَقَطْتُ فِي فَخِّ المَشِيئة !!
حِينَ تُهيِّئينَ غِيابُكِ لـ الطَرِيق ..
أتوزَّعُ صُراخاً ،
وتَتَساقطُ ضَجَّة الشَوارِع !!
قَبلَ المَوّعد بِـ سَاعَة ..
حطّمتْ مِرآتِها وهَيَ تَتَسائلُ ،
تُرى ..
أيّ الأقنِعة سـ تَجْذبُ هَذا الرَجُل ؟!!
ليّلةُ امس ظَهرَت فَراشة فِي مَنامِي ، قدّمت نفسها مُمثلة عَن كُل الفَراشَات
طلبَت بلطف ، أن أكفَّ عَن إستِخدامها فِي قَصائدِي ..
وسِيرتُكِ الشخصيّة .. الَتي أنوِي كِتابَتها فِي يَومٍ مَا !!
كيّف أشرحُ لكِ الحُبّ .. بـ شفاهٍ تيبّست عليها الآه !!
وهل للحب من معنى؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح
كي يتشخص بكلمة
كَلمة أحبكِ .. سيئة السمعة ، لأنّها تخرج من الباب ذاته ، الشفاه نفسها في كل مرّة !!
ولكن عفّة المعنى .. تمنح حركاتها الستر
تناغما بصوت الهمسات
تجملا بعطر الحظات
اعيش حرفا بأبيات
بين سطور الدفئ عبارات
هكذا جعل حرفك بكتابات
رحيق عشقي ابتسامات
لكم الود ولحرفكم الابداع
الافصاح لا يدل انه توصل الى المعنى المباح… سيظل بلا معنى ومستتر ولهذا سيستمركَلمة أحبكِ .. سيئة السمعة ، لأنّها تخرج من الباب ذاته ، الشفاه نفسها في كل مرّة !!
ولكن عفّة المعنى .. تمنح حركاتها الستر