؛.. مذهل حين تطوع الجرح بلسما يداوي الذائقة.. مذهل بحق..
؛.. مذهل حين تطوع الجرح بلسما يداوي الذائقة.. مذهل بحق..
أشعر بتعب قاتل أو ربما أنهاك
تصدمني بعض المواقف .
تبهرني أخرى
وأضحك . أحيانا حتى الوجع .
أَصْبَحَ الشَّوق طَرِيقٌ لَا مَفَرَّ مِنهُ ،
الذَاكِرة تَحِزُّ فِي مَناقِبُ الحَنِينِ .. وَأنَا أقْطِفُ مِن مَعانِيكِ جَداولُ الأصْواتِ !!
أَعجَزُ عَن أرْشِفَة الإحْتِياجِ .. وَقَلبِي هُناكَ تَلعَقهُ الذِكْريَاتُ القَدِيمَة !!
أَعْجَزُ عَن تَأدِية البُكاءِ البِكْرِ بِـ كَامِل الطفُولةِ ،
وَلامَناص مِن صُراخ صَّدْرِي النَاضِجْ !!
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صبيح ; 30/April/2015 الساعة 8:28 pm
بيِّن ذِراعيِّكِ .. لَّن أخْجَل أبداً مِن نَزعِ المَنادِيل الَتِي أيِّقَظَت شَهوة الدمُوع .!!
مَجنونَةٌ كُل أطْرافِي ..
وَلايُمكِنُ حَصْرها بـ آه ،
أصبحتُ مغامراً بين حروفك
شكراً لك على الكلام الذي يتغنا به الشوق نفسه
دمت بود