أتعلمين .. بإني أُدخّن كي أُكوّم الغيوم بـ صدري وأمطرك !
أتعلمين .. بإني أُدخّن كي أُكوّم الغيوم بـ صدري وأمطرك !
لحظة .. نويّتُ بـ النصّ أن لـا أكتبَ عنكِ
بل عن عاشقة إفترضتها وانتهيت بكِ ، ثمّ إفترضتني !
ألا يكفي هذا الليل ، أن يكون شوكةً عظيمة ؟!
أيضايقكِ حُلمي .. حين أنسجُ لكِ اللحظات أكثرُ دفئا ممّا يرتعش بهِ واقعك ؟!
على صفحات روايتي ، رُسمت ملامحُك
لازلتُ أُراقب إضاءة هاتفي كُلّما لمع ..
وعلمتُ أنّ الأٌمنيات الخدّج تكونُ أكثرُ متانة تحتَ عِصابةُ العين !
..
مهندس مشاعر .. أي صبيح