الحُبّ الذي يتلبّد حوله الضَباب .. يَتورّم
كـ فِكرةُ كتابة الآن .. أُساومها بـ صَدى الأحلام
حتّى تَخرُج !!
الحُبّ الذي يتلبّد حوله الضَباب .. يَتورّم
كـ فِكرةُ كتابة الآن .. أُساومها بـ صَدى الأحلام
حتّى تَخرُج !!
لا مَكان لـ هَذا الشَوق أن يَشرق فِي الأمكِنة المُعتَمة
أخبرتنِي عَرّافة عَجوز ..
أنّي سـ أتزوّجُ إمرأة .. تَعشقُ تَمزِيق السَتائر
سَتقضِي عُمركَ بيّنَ مُنحدرات حَياتكَ الشَرسَة
وأطفالكَ الخائفِين !!
إلى كَعبةُ قلبكِ .. تحجُّ قُوافل نبضي كُل خَفقَة !!
ثَرثارٌ هذا الليّل .. مَن يَلقمه نوراً لِـ يَسكُت ؟!
ما أكثرُ ما أغْمضتُ عيّني لـ أتذكّرك !!
سطور مشرقه...
تروي الذائقه المتعطشه للجمال...
بورك حبرك..أستاذي "محمد"
نعم حازم .. هكذا حذرونا في الصغر .. أن هناك جلاد .. ينتظر زلاتنا لينتقم !!
كُنا نرى خلف المواعظ .. صَحراء رَثّة تَطِيشُ فِي زَحمة الترْوِيع
كَبرنا وَتَعرّفنا عَلى المَلك القَدوس جيّداً .. ذكرهُ يَفتنُ الشِفاه .. وتَثمل فِي تَسبِيحه العَصافِير.. وأغصَان الصَنوبر
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صبيح ; 16/January/2016 الساعة 1:11 am