وجهك هذا في ليل الشتاء الأخير يوهبني شعوراً غريباً
احاول ان احتويه بين راحتي يدي
لا أحتاجك إلا شفاءً
حيثما التفت اراك فأنت فوق الرتابة وأسمى من التخمة
انت لحن هاديء لاأمل منه
وصلاة ليل الشاعر والموسيقي والرسام والثائر والعاشق لاينهمون
انهم يرقصون تحت المطر في ساحات بغداد