لم أُفرط بـ رجولتي ، وما أرخيتُ نحوك قوسي .. ومانسيتُ معكِ الله والإنسان والصلاة واللعنة !
لم أُفرط بـ رجولتي ، وما أرخيتُ نحوك قوسي .. ومانسيتُ معكِ الله والإنسان والصلاة واللعنة !
تنصحني اتابع من جديد ؟
أكتبُ إليكِ بصوتٍ يُشبه بُكائَكِ آخر مرّة ، بـ نبرة غُربة .. أنجزت مِن السَهر ما يكفي لإتلاف وجه المثوبة
بـ طمأنينة سعَيي إلى الدفئ الرحيم داخل صَدرك ، أكتبُ بـ مزاج النوافذ الوحيدة .. وأنتِ من بعيد تحملين رمز الحمامة !
تتناثر الكلمات بين اناملك وتصاغ بابهى صورة ايها الرائع
متابع بقدر تواجدي بالدرر
كّم أقتدي بـ اللذين يحملون ملامحهم .. أرواحهم .. بلا تورية ولا إقتباسٍ أو حتّى إستعارة !
الشيء الذي وجد نفسهُ مكوّماً داخلَ فمي .. هل شَعر بـ أنفاسي وهي تتلاحقُ مِن اجلك ؟!
ماذا حدث للوردة ؟!
ماكان يجب أن ألتفت أبداً ..
كان الأجدر أن أُكمل طريقي ، أن أجلس هُناك وأراقبُها مِن بعيد ، لكنّي لا أعرف مالذي دفعني لـ ترك الجريدة !