يَهمكِ كثيراً أن أترك تفسيراً لائقاً لـ وضعي ، في حين أنّي لا أعلم أين تركتُ رأسي بالأمس ، وأي مكانٍ تحمّل ثقله !
يَهمكِ كثيراً أن أترك تفسيراً لائقاً لـ وضعي ، في حين أنّي لا أعلم أين تركتُ رأسي بالأمس ، وأي مكانٍ تحمّل ثقله !
وأنتِ التي تعرفين مُسبقاً ، أني لا أختار الحقول مساحةً للتعبير عن ألمي
وعطركِ يعبث بـ أعصاب المَناجل !
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صبيح ; 22/April/2019 الساعة 6:14 pm
وحدها الكِتابة ، الزوجة الصالِحة !
بـ مُنتهى الليل ..
علّميني ، كيفَ أنساكِ بـ خطواتٍ سليمة .. ثمّ أعيدي النهار لـ صدري !
اقصصي لي جناحكِ ، وهاكِ قلباً ينوء به الشجر!
مساءٌ آخر بلا ملّة ..
كم يُذعرني البقاء وحيداً ، كان مُخيفاً بالنسبة لي أن أترك الورقة بيضاء كيّ تَكتُب عنّي وتنتشلني من سقوطٍ مروّع !
أتعرفين مدى الإحراج الذي يُسببه عُندما يُفتّش أحدهم في جيبي عن قصيدة ؟!
أحرّك إصبعي بـ بطئ في محاولة لإعتاق السؤال عن محاجر وَجهكِ ، فلم أجد له مَثوى في كفّ !
كيف حالك .. أخبريني
ألازلتِ كلّما رفعتي رأسك لله كحّل عينك ؟!
المُرّ أنني لم أفقدكِ في حادثُ سيرٍ ، لَم أفقدكِ في أنفجارٍ ما
فقدتُكِ مُكتملة الأشلاء بين يدي !