متابع
متابع
خَدِيْجَة ,
أَحدنا أغْمض عينيّهِ رغماً عنه ، حتّى يتطلَّع لـ الآخر !
كُنا نتجادل دوماً .. ثمّ سكتنا فجأة !!
بـ غرابةٍ ، أتجه تماماً لـ حيث طفلة ، تعقد السرّ خلف وجه القصائد ،
أثبتُ لها أن الشوق متاهةٌ في الكتابة ، لـ الحدّ الذي يجعلُني أتكوّن كـ وجودٍ يُصارع السن القراءة !