يتثاقلُ صدري .. كلّما انحنيتُ شوقاً لـ قلبٍ خاوي !
يتثاقلُ صدري .. كلّما انحنيتُ شوقاً لـ قلبٍ خاوي !
وكأنني أمسكُ بـ يدكِ لـ كلّ مكانٍ أذهبُ إليه
أخبركِ عن ضحكاتي معَ الأصدقاء .. عن موجات المشاكسة الخارجة عن قانون الأدب !
وتهمسين بأذني .. يبدو أن شيطانكَ لا يُصفد ، وأخبركِ مُبتهجاً .. أن الله لا يُصفد الأرواح !
وأتسائل .. هل يدي معكِ الآن ؟
من يُفهم هذا الذي يُقيم العزلة في نفسي أن الولوج لـ قعر الحكايا أشدُّ حقاً من الموت !
"هل الأشخاص الذين كنا نحن من قبل، هل هم على قيد الحياة؟".
لماذا لا تقول شيئًا يشبه الأشياء التي أود سماعها، لماذا أبدًا لا تأتي مثلما أودك أن تأتي؟
لطالما اعتبرت البكاء عملية
كيميائية مبهرة، كيف يمكن أن
تتحول المشاعر إلى دموع؟
أتعلمين .. أني لازلتُ أتمرّد على الحنينِ كـ أرِق ، يخدع سريره بـ النوم !