تعالي نترُك الباب مُشرّعاً .. أمام كُل الرغبات التي تحضر إلينا حين لانتحدّث !
عندما تلمع الكلمات
بوقتآ آن لها ظهورها
بالظلام
ستصبح الالوان مثيرة للاهتمام
بقلمي
هل أُخبرك ..
عن هذا الذي ينام في صدري ويأكل من أصابعي حين أكتب
كبرَ الآن .. وأصبح مأواهُ كهف غريب !
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صبيح ; 6/February/2017 الساعة 10:58 pm
هذهِ أصابعي .. التي تطرق باب الشوق في كُل مرّةٍ تغلقين العناد أكثر !
ضيافة الذكرى بارعة في لوي الأعناق يـ صغيرتي .. وهدهدة القلم ، لـا تكفي مزاجي الفجّ !