حين أكتب .. أحرّك الراكد من أحلامي البسيطة .. وبعض الأمنيات المُستحيلة
الأُمنيات التي تأتي بهيئة وَمضاتٍ مُدهشة تمنح الأشواقَ طهارة الغيم !
في كل مساء أزدحم بحضرتك .. لأكون مع الذكرى علامة فارقة لـ الصُبح .. وأتمرّد على تعبي بـ إحتقان مخلّد !
أكتب ولا أتهمكِ بـ الخذلان يـ صغيرتي .. لقصّة حبٍّ شيقة .. ضاعت فيها الأدلّة
أكتبُ من أجل أني أُحبّكِ .. ومن أجل أن يبقى منفذُ ذكركِ مُتاحاً لـ التنفّس ،