وجهكَ مفقود .. منذُ فترة وهو يجالس الحنين الغافل !
قلبك مسوّسٌ مشبوه .. ينقم على كل شيئٍ يُبقيكَ أرِقاً متسولاً على رصيف الوقت
يغضب من المسافات التي تسرق منك قدمك ، وتتركَك في المنتصف متعثراً بـ بكاء رجلٌ يُشبهك !
وجهكَ مفقود .. منذُ فترة وهو يجالس الحنين الغافل !
قلبك مسوّسٌ مشبوه .. ينقم على كل شيئٍ يُبقيكَ أرِقاً متسولاً على رصيف الوقت
يغضب من المسافات التي تسرق منك قدمك ، وتتركَك في المنتصف متعثراً بـ بكاء رجلٌ يُشبهك !
المقتضي ليس بالضرورة به نقتدي ...فلنا موقف ما يبيح او يكبح كل مجبول او مباح او مسموح ...
تلك ارادة حرة لا تتاثر بمخزون تعبدي لفكرة ولا تتسرع برد فعل ضد اي فكرة .انما هو تمعن باتقان للسعي لقوة البيان
يا حليلهه ع كولة اهلنا بـ الخليجالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم البغدادي
على فكرة .. هناك أُمة من الناس قبل الإسلام يدعون بـ "المانويين"
هؤلاء كانوا لـا يعتدون على الحيوانات الصغيرة .. مثل الطيور والأسماك وما شابه ..
ذكرتني بيهم هـ القمر
استغرب من لوم على مباح والعرف يدين كل فعل مستباح
العرف ليس كـ الشارع .. يحمل آثاماً كثيرة على ظهره .. يبدو مستقيماً لـ البعض ، والبعضُ الآخرُ مقوّس !!
كلمات رائعه
لستُ بحالٍ جيدة .. كما أجهل دوار الأرض في رأسي !!
هو غثيان الفكرة تلتف حول حلولها سعيا للوصول الى قرار لهالستُ بحالٍ جيدة .. كما أجهل دوار الأرض في رأسي !!
ربّما هذهِ المرّة .. الجسد والرأس يزاحمان الفكرة على غثيانها ..
احتاج لـ النوم .. والعمل أيضاً ولست بهكذا مواقف .. املكُ قراراً مكين !!
ان كان ما يوحيه المسمى الله ذكرا
فاين تستقريء الانثى في ثناياه