أتدري كيف سارت كلماتي
مثل طفلة في جناح الليل
ترتعد على سطور
كطفل ارعبه صوت العواصف
تتوجع بين الصفحات
كمريض حمى في سرير وحيد
تحتمي ببعضها
كصغير يختبئ خلف والدته
تخشى ساعة طوي الكتاب
كطالب انهى مرحلته
سيأتي اليوم تبقى ذكرى
كميت دفن في احدى المقابر
أتدري كيف سارت كلماتي
مثل طفلة في جناح الليل
ترتعد على سطور
كطفل ارعبه صوت العواصف
تتوجع بين الصفحات
كمريض حمى في سرير وحيد
تحتمي ببعضها
كصغير يختبئ خلف والدته
تخشى ساعة طوي الكتاب
كطالب انهى مرحلته
سيأتي اليوم تبقى ذكرى
كميت دفن في احدى المقابر
حلو عيناي شكرا ع الطرح
روعة
البَوّح المُحتاج .. دَائِماً مَايُصَاحِبُ نَزِيزهُ قَلقٌ بَالِغ ،
وَأخْشَى أنّكِ تَنهمِرينَ بكلّكِ دُفْعَةً وَاحِدة !!
إنّهُ القَلَقُ يـ أشْجَان ..
جميل
شكرا لك