يا صديقي أنا حقا أفتقدها
بدأت ملامح غيابها تنرسم على وجهي المهمش من كثر العناء
لا أعلم ماذا أفعل فقد قبلت صورتها وأستمعت ألى صوتها في التسجيل القديم
ولا زال قلبي يخفق كأنه يصرخ أين الأوكسجين !
أين هي !
لا أستطيع الأنتضار فقد بدأ الحب يحرق جسدي شيئا فشيئا
أين أنت يا وطني !