هنا

[نـرٍجٍـس آلُِـمـوُسـوُي]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
...
الموضوع بشأن داعش او ما يعرف بالدوله الأسلاميه العراق والشام ..
لدي بعض الاسئله بخصوص هذه المجاميع المتطرفه ..
1. ياترى هل ظهور داعش له علاقه بالدين ؟
2. من وراء تمويل داعش ؟ ابو بكر البغدادي؟؟؟!!!؟؟؟!! ومن وراء ابو بكر ؟
3. القصف الجوي على الجيش والحشد الشعبي هل كان خطأ بالفعل او امر خطط له مسبقا. ؟؟
4. د.ا.ع.ش ... كما هو معروف اختصار للدوله الاسلاميه العراق والشام ... لماذا ترجمتها باللغه (الامريكيه) ISIS ولايكون دائش كما هو الحال بالنسبه للقاعده فترجمتها كانت الكائده ؟؟؟ وما هي كلمه ISIS ومااصلها ؟؟ وهل له علاقه بالسحر هنا رابط فيديو للكبار فقط ارجو المشاهده
5. اسرائيل .... ماتكون بالنسبه لداعش ...؟؟؟
6. هل الطيار الكساسبه فعلا مات او حرقه داعش بالفعل ؟؟ وهنا ايضا فيديو حول ذلك
7. من هو ابو بكر البغدادي ؟؟؟ تفضلوا هنا سائق البغدادي كما يدعي و هنا ايضا هويه البغدادي
8. الرقه منطقه سوريه لا احد يعلم ما يحدث داخلها يقال انها مقر للدواعش ... تقرير مصور هنامن داخل الرقه
عذرا للاطاله .. وضعت الفيديوات بشكل روابط عمدا

ارجوا المشاركه بشكل حضاري دون اتهام شخص او دوله او عضو برلمان او رئيس دوله



تحياتي لكم

[Laraa]

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أصبحنا نعلم ان الدين يصل الى الفرد وجدانياً فنجده يدافع بكل ما اوتي من تلقين على عقيدته
رغم انه لم يكن لديه اي يد في ايجادها وهذا الجانب او دعيني اسميه نقطة الضعف كان له الدور الكبير
في تحقيق المصالح الخارجية فنجد ان الافراد تأثروا بشكل كبير بتنظيم داعش وبالافكار التي جاء بها
واعتقد لايخفى عليكم اراء بعض الاشخاص حول هذا التنظيم من المؤيدين له نتيجة كرههم او اختلافهم مع فكر مغاير لهم
ونحن نعلم ان هذا الاختلاف ليس وليد اللحظة تلك الامور شكلت نقاط استطاع من خلالها الخارجيين ان يسيطروا
على الافكار الداخلية ويشعلوا نار الفتيل مقابل تحقيق المصالح بغطاء الدين
لا اعتقد ان داعش تنظيم وليد اللحظة بل هو قديم تم انشاؤه او صنعه واظاهره في الوقت المناسب
ربما ان انتهى مسلسل داعش فسيبدا مسلسل اخر وان كان داعش هو نهاية المطاف فربما تتحقق النبوءات الخرافية التي تحدث عنها
التقرير اعلاه واعتقد الاسرائيليين والامريكان يؤمنون بتلك الامور
خاصة وان الكتب والتقارير تحدثنا عن ذلك بل هذا الايمان قديم قدم الحرب العالمية الاولى
بعض النظر عن مدى صحة الشعوذة والسحر والدجل في السياسات الامريكية - الاسرائيلية
فأن تنظيم داعش تم صناعته من قبل تلك الدول بل وحتى الارهاب وتنظيم القاعدة لكن هذه الدول ارادت ان تحقق غايتها
من خلال الفريسة نفسها بمعنى انها بدأت داخلياً ومن بينهم فقد وضعت اميراً للتنظيم عراقي الجنسية
وهدف التنظيم عقائدي وديني وهذا يمثل نقطة ضعف كبيرة لدى المتديين في حين هي تظهر امام العالم
تقول وبملئ الافواه الحرب ضد الارهاب
السايسة الاميريكية - الاسرائيلية لها هدف وستحققه بشتى الوسائل ولو على حساب الكرة الارضية نفسها
والعرب لن يفحلو في شيء والمسلمين تحديداً فلو ارادوا ان يفلحو لفعلوا ذلك ابان ازدهار الاسلام في الاندلس
عندما كانت اوربا ضعيفة جداً ولاتملك شيء لكنهم وللأسف منذ ذلك الحين وهم في صراعات فيما بينهم

شكراً لكِ يا شرفة القمر
تحياتي

[نـرٍجٍـس آلُِـمـوُسـوُي]

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أصبحنا نعلم ان الدين يصل الى الفرد وجدانياً فنجده يدافع بكل ما اوتي من تلقين على عقيدته
رغم انه لم يكن لديه اي يد في ايجادها وهذا الجانب او دعيني اسميه نقطة الضعف كان له الدور الكبير
في تحقيق المصالح الخارجية فنجد ان الافراد تأثروا بشكل كبير بتنظيم داعش وبالافكار التي جاء بها
واعتقد لايخفى عليكم اراء بعض الاشخاص حول هذا التنظيم من المؤيدين له نتيجة كرههم او اختلافهم مع فكر مغاير لهم
ونحن نعلم ان هذا الاختلاف ليس وليد اللحظة تلك الامور شكلت نقاط استطاع من خلالها الخارجيين ان يسيطروا
على الافكار الداخلية ويشعلوا نار الفتيل مقابل تحقيق المصالح بغطاء الدين
لا اعتقد ان داعش تنظيم وليد اللحظة بل هو قديم تم انشاؤه او صنعه واظاهره في الوقت المناسب
ربما ان انتهى مسلسل داعش فسيبدا مسلسل اخر وان كان داعش هو نهاية المطاف فربما تتحقق النبوءات الخرافية التي تحدث عنها
التقرير اعلاه واعتقد الاسرائيليين والامريكان يؤمنون بتلك الامور
خاصة وان الكتب والتقارير تحدثنا عن ذلك بل هذا الايمان قديم قدم الحرب العالمية الاولى
بعض النظر عن مدى صحة الشعوذة والسحر والدجل في السياسات الامريكية - الاسرائيلية
فأن تنظيم داعش تم صناعته من قبل تلك الدول بل وحتى الارهاب وتنظيم القاعدة لكن هذه الدول ارادت ان تحقق غايتها
من خلال الفريسة نفسها بمعنى انها بدأت داخلياً ومن بينهم فقد وضعت اميراً للتنظيم عراقي الجنسية
وهدف التنظيم عقائدي وديني وهذا يمثل نقطة ضعف كبيرة لدى المتديين في حين هي تظهر امام العالم
تقول وبملئ الافواه الحرب ضد الارهاب
السايسة الاميريكية - الاسرائيلية لها هدف وستحققه بشتى الوسائل ولو على حساب الكرة الارضية نفسها
والعرب لن يفحلو في شيء والمسلمين تحديداً فلو ارادوا ان يفلحو لفعلوا ذلك ابان ازدهار الاسلام في الاندلس
عندما كانت اوربا ضعيفة جداً ولاتملك شيء لكنهم وللأسف منذ ذلك الحين وهم في صراعات فيما بينهم

شكراً لكِ يا شرفة القمر
تحياتي

بالفعل داعش ليست وليده اللحظه بل فكره ارهابيه اساسها الحقد على العرب المسلمين لبث فتنه التفرقه بين شيعه علي وسنه عمر وتركوا ورائهم النبي محمد والدين الاسلامي السمح
وقد نجحوا بالفعل بمساعده العرب نفسهم ..
شكرا لك .. حبيبتي ..

[ديره ورد]

تسلمين على الموضوع رررائع

[star sat]

داعش صناعه أمريكيه - صهيونيه تم التخطيط لها لاكثر من عده عقود أعتقد في الخمسينيات أو الستينيات
وهو يسمى عش الدبابير الغايه منه تفكيك الدول الى دويلات ضعيفه لا تستطيع الدفاع عن نفسها وتستهلك الكثير من ألاسلحه التي
تمولها شركات صهيوأمريكيه وبذالك تحقق أرباح خياليه ...... وكلمه(isis) هي أله مصري قديم وهي ألماسونيه القديمه الجديده
شكرا على الموضوع

[حہيہدر الہبغہداديہ]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزه شكرا للموضوع القيم
وشكرا لدعوه لعدم ذكر اسماء لانا
بصراحه ضاع علينا الحابل والنابل
المهم اختي الكريمه كثر الكلام في الآونة الأخيرة عن أن “داعش” تمثل صورة الإسلام الحقيقي، وتم الترويج لهذه الفكرة ليس من قبل بسطاء الناس، وإنما أيضا من قبل بعض المثقفين، وكادت أن تصبح حقيقة غير قابلة للنقاش وإذا شئنا أن نطلق اسما على هذه القوة العدمية الخرافية لا نجد إلا مصطلح “الثورة المضادة”، كونها تمددت وانتشرت بسرعة قياسية، التي تعتمد على “المتخيل الجماعي الذي يتغذى من التصورات الأسطورية والخرافية الموروثة من الماضي من أجل تجنيد شباب ملقى على قارعة الطريق ومهمل قراءتها للنص الديني لا تعدو كونها قراءة أيديولوجية جامدة تنتزع بعض الآيات من سياقها التاريخي، وتبلور هذا النص، ولا يعنيها ذلك لأن الهدف من هذا الاقتباس لغايات سلطوية محضة.وبالتالي فإن ظروف انتشارها ظروف اقتصادية وسياسية واجتماعية، أكثر من كونها ظروفا نابعة من صورة الإسلام المتزمت الذي اعتبره بعض المثقفين المسؤول الأول عن المشاكل، وبذلك تكون قد تطابقت هذه الفكرة مع النظرة الثقافوية، التي طالما اعتبرت الإسلام خصمها الأول، فيما المسؤول الأول عن هذه الرؤية النمطية قوتان متمثلتان في الغرب وأنظمة الاستبداد.

اختي الكريمه
كما جرى دعم الإسلام السياسي سابقا، يجري دعم “داعش” حاليا،
التي ارتكبت الفظائع باسم الدين، يفرض تحدي داعش علينا المصالحة مع المشروع النهضوي، وبناء وعي قادر على مجابهة الواقع الراهن، وصياغة بديل تقدمي عقلاني ديمقراطي، يكون بمثابة كتلة تاريخية تضع نصب أعينها مشروع الاصلاح على أرضية رهانات حقيقية، بدل نقل الصراع إلى سماء الأوهام ، التي لا تخدم إلا مصالح الغرب وأنظمة الاستبداد.

عذرا عن الاطاله تقبلو مروري

[ابابيل]

داعش تكونت من اتجاهين اولا اتجاه رفض سلطة الشيعة وهذا جاء على يد عراقيين واقليميين وثانيا رفض التطور الحالي للمجتمعات العالمية وفشله في احتواء روح العصر من جراء سياسات الانظمة العربية والاسلامية القديمة الفاشلة اي انه كره اسود شديد من ردة فعل مكبوتة داخل نفوس المسلمين وما ان وجدت الزعامة والضروف المناسبة تشكلت بسرعة وقوة كبيرة مدمرة .. ثم بعد هذا استغلتها الجهات المستفيدة كل حسب مصلحته
الذي سمح لداعش والقاعدة وغيرها ووفر لها حماية عن جهل هو قرارات الامم المتحدة الحديثة في السماح للشعوب بان تحكم نفسها وحمايتها بدون تمييز بين شعب مهيأ للحكم وبين شعب مضطهد منذ عصور مما استطاع اصحاب السلاح ان يمسكوا السلطة بحجة دينية موجودة داخل نفوس شعوبهم
لو تلاحظون هذه الافة بدايتها كانت حين صرحت الدول المتطورة ان على الشعوب ان تحكم نفسها منذ افغانستان دون وعي لمخاطر النزعة القتالية الموجودة داخل شعوبها مثل بدو العرب الذين عاشوا لالوف السنين على الغزو والنهب والسلب مما اوجد الجنس القوي الشجاع المتوحش وفناء الجنس الهادئ والمسالم في ضروف صحراوية لا تسمح بالبقاء سوى للقوي المتوحش الغازي
شرح طويل ما بيه فائدة شكرا جزيلا

[الشاعر سجاد باقر]

شكرا ع الطرح الرائع واني راح اكتب لكل نقطه من نقاطج هنانه

1-اذا جان قصدج هل داعش يعتبر دين:: داعش يمثل دين لكن هذا الدين هو الذي اخترعه يعني دين كلاواه
واذا جان قصدك هل داعش اله علاقه مثلا بظهور الامام المهدي ::برأيي نعم لكن بحسب علمي داعش ليسوا هم اصحاب الرايات السود (وصراحه اني ما اعرف من هم اصحاب الرايات السود)

2-امريكا واسرائيل وبعض الدول العربيه.. فأبو بكر كان سجين الاستخبارات المركزيه وبحسب علمي هو تدرب ع ايديهم

3- الامر مخطط له والدليل واضح ---في التسعينات اطلقت البحريه الامريكه صاروخ من البحر المتوسط واصابت به شباك غرفه الفنانه ليله العطار وكان سبب ذلك هو انها رسمت صوره للرئيس بوش في ارضيه فندقها
فهل يعني ان التطور في التسعينات افضل من التطور الحالي؟

4- لا اعرف عن هذا الموضوع اعتذر

5- اسرائيل حضن دافئ وملجأ امين لداعش

6-حسب ما شفته بالفيديو فهو ما مات لكن ما مصلحتهم في هكذا كذبه الله العالم

7- و 8- لا اعرف تعليقا يناسبهما بسبب عمري الضغير

دمت بود شكرا ع الموضوع

[نـرٍجٍـس آلُِـمـوُسـوُي]

داعش صناعه أمريكيه - صهيونيه تم التخطيط لها لاكثر من عده عقود أعتقد في الخمسينيات أو الستينيات
وهو يسمى عش الدبابير الغايه منه تفكيك الدول الى دويلات ضعيفه لا تستطيع الدفاع عن نفسها وتستهلك الكثير من ألاسلحه التي
تمولها شركات صهيوأمريكيه وبذالك تحقق أرباح خياليه ...... وكلمه(isis) هي أله مصري قديم وهي ألماسونيه القديمه الجديده
شكرا على الموضوع

شكرا لتواجدك العطر اخي

[نـرٍجٍـس آلُِـمـوُسـوُي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزه شكرا للموضوع القيم
وشكرا لدعوه لعدم ذكر اسماء لانا
بصراحه ضاع علينا الحابل والنابل
المهم اختي الكريمه كثر الكلام في الآونة الأخيرة عن أن “داعش” تمثل صورة الإسلام الحقيقي، وتم الترويج لهذه الفكرة ليس من قبل بسطاء الناس، وإنما أيضا من قبل بعض المثقفين، وكادت أن تصبح حقيقة غير قابلة للنقاش وإذا شئنا أن نطلق اسما على هذه القوة العدمية الخرافية لا نجد إلا مصطلح “الثورة المضادة”، كونها تمددت وانتشرت بسرعة قياسية، التي تعتمد على “المتخيل الجماعي الذي يتغذى من التصورات الأسطورية والخرافية الموروثة من الماضي من أجل تجنيد شباب ملقى على قارعة الطريق ومهمل قراءتها للنص الديني لا تعدو كونها قراءة أيديولوجية جامدة تنتزع بعض الآيات من سياقها التاريخي، وتبلور هذا النص، ولا يعنيها ذلك لأن الهدف من هذا الاقتباس لغايات سلطوية محضة.وبالتالي فإن ظروف انتشارها ظروف اقتصادية وسياسية واجتماعية، أكثر من كونها ظروفا نابعة من صورة الإسلام المتزمت الذي اعتبره بعض المثقفين المسؤول الأول عن المشاكل، وبذلك تكون قد تطابقت هذه الفكرة مع النظرة الثقافوية، التي طالما اعتبرت الإسلام خصمها الأول، فيما المسؤول الأول عن هذه الرؤية النمطية قوتان متمثلتان في الغرب وأنظمة الاستبداد.

اختي الكريمه
كما جرى دعم الإسلام السياسي سابقا، يجري دعم “داعش” حاليا،
التي ارتكبت الفظائع باسم الدين، يفرض تحدي داعش علينا المصالحة مع المشروع النهضوي، وبناء وعي قادر على مجابهة الواقع الراهن، وصياغة بديل تقدمي عقلاني ديمقراطي، يكون بمثابة كتلة تاريخية تضع نصب أعينها مشروع الاصلاح على أرضية رهانات حقيقية، بدل نقل الصراع إلى سماء الأوهام ، التي لا تخدم إلا مصالح الغرب وأنظمة الاستبداد.

عذرا عن الاطاله تقبلو مروري

اهلا بك عزيزي
الدوله الاسلاميه ليست بالخرافه بل حقيقه يتاجاهلها المسؤولون الى ان تقدمت وسيطرت على اكبر محافظه بالعراق الا وهي الانبار مع صحرائها وليست فقط المدينه .. وكما رأيت فأن الشباب المتطوع في هذه الحركه ليسوا من قارعه الطريق بل اشخاص مشهورين في بلدان غربيه وعربيه .. تحيتي لك