هنا

[حہيہدر الہبغہداديہ]

المرأة في نهاية الامر هي انسان وان اختلفت في تركيبتها عن الرجل
فتبقى انسان منهن المجرمات ومنهن خلاف ذلك
وهذا ينطبق على الرجل ايضاً
ربما ازدياد حالات العنف في الاونة الاخيرة راجع الى الحالة النفسية نتيجة الانعكاس السلبي
الذي ولدتهُ العولمة وبالتالي كان له الاثر الكبير على الاوضاع الاجتماعية التي ولدت تلك الجرائم
كي تكون غطاءً على افعال غير مقبولة دينياً وعرفياً

شكراً لجهودكَ المميزة اخ حيدر
تحياتي

يسعدني دائما مداخلاتك القيمه وتحليل المواضيع بصوره مبسطه ومفهومه
انا معك اختي العزيزه لكن قد اكتسبت حواءالنعومه وقد اطلقه عليها الحنونه الرقيقة الضعيفة في وقتنا الحالي خشونة غير متوقعة ، فتخلت بذلك
عن وداعتها المعتادة ، فأصبحت تزاحم الرجال في قساوة قلوبهم ، فبعد أن كانت الجرائم التي كانت ترتكبها المرأة
معظمها جرائم أخلاقية ، أصبحت شريكة في جرائم أخرى كثيرة كالسرقة والقتل من خلال انخراطها في جماعات ارهابية
فاحترفت التنكيل بالجثث والتزوير والمخدرات وغيرها وأكثرها فظاعة تلك التي تقتل مولودها الغير الشرعي وترمي به في المزبلة
فأين يمكن أن نصنف امرأة كهذه
والمبرر نجده دائما الظروف الاقتصادية و الاضطربات الأسرية والتوترات المجتمعية التي تجعل المرأة تحت وطأة الاجرام والمجرمين
هذا كله لا يبرر جرم حواء التي وصفها سيد الخلق بالقارورة فقال :( رفقا بالقوارير )

[سيد الاحرف]

موضوع رائع من سيد الروائع
الاجرام او العنف صفه دخيلة على انسانية الانسان ولكن الان اصبحنا نبحث عن ماهية الانسان الذي اصبح مجرد انسان
ربما قد يطرق مسامعنا احداث وغرائب كنا نشاهدها في الافلام ونستهجنها الا انها اصبحت ترتدي رداء الواقع الدخيل على قيمنا الاجتماعية
تلك التي تقتل زوجها من اجل عشيقها
او القاء القبض على عصابة مكونه من نساء لخطف الاطفال او لسرقه
ربما ظاهرها الوداعه والانوثه ولكن هنالك اضطرابات سلوكية تبحر في اعماقها وبطبع كلامي ليس بصيغة العموم بل لفئة ما
وعليه الرسول الاعظم تحدث عن الشخصية السوية
ومنا نشهده من جرائم هو نابع من شخصية اللاسوية
لاتستغرب استاذنا المبجل من تلك الوداعه المقنعة
فقد تجد في داخلها شيطان ماكر وبدهاء كفيله بهدم النسيج الاجتماعي والاسري عنمدا تستنطق ذلك المارد المخفي في دهاليز اعماقها
وعليه
ذلك المارد الشيطان عندما تتوفر له الارض الخصبه تستنطقه ليغطي جمالها المتصنع وبعد اشباع تمردها تعود الى
حواء الوديعة
تلك الاحداث النفسية نابعة من خلل هرموني الاستروجين والذي يتفوق عليه هرمون الادرينالين مع امتزاجه بوجود الاستعداد الاجرامي بحكم عوامل عديده منها التربية الاجتماعية والمخدرات والانفجار العصبي
واسعفتني الذاكرة قبل ايام معدوده زوجه تقتل طفلها وزوجها من اجل حبيبها وهذا ما طرحته قناة البابلية
كل ذلك نابع من تخبط عاطفي تعتاش به قبل زوجها وبسبب ادمانها التخبط التعددي العاطفي بمفاهيم هجينه على مجتمعنا وحديثه عليه مثل صديقها الذي تكسبه هوية اخوية مزوره ليكون الحبيب الخفي خلف الستار
وعليه لا تميل الى الاستقرار العاطفي فتتجه بوسائل عنيفه لفك قيد ارتباطها منها القتل او خيانه او العشق الممنوع

[حہيہدر الہبغہداديہ]

موضوع رائع من سيد الروائع
الاجرام او العنف صفه دخيلة على انسانية الانسان ولكن الان اصبحنا نبحث عن ماهية الانسان الذي اصبح مجرد انسان
ربما قد يطرق مسامعنا احداث وغرائب كنا نشاهدها في الافلام ونستهجنها الا انها اصبحت ترتدي رداء الواقع الدخيل على قيمنا الاجتماعية
تلك التي تقتل زوجها من اجل عشيقها
او القاء القبض على عصابة مكونه من نساء لخطف الاطفال او لسرقه
ربما ظاهرها الوداعه والانوثه ولكن هنالك اضطرابات سلوكية تبحر في اعماقها وبطبع كلامي ليس بصيغة العموم بل لفئة ما
وعليه الرسول الاعظم تحدث عن الشخصية السوية
ومنا نشهده من جرائم هو نابع من شخصية اللاسوية
لاتستغرب استاذنا المبجل من تلك الوداعه المقنعة
فقد تجد في داخلها شيطان ماكر وبدهاء كفيله بهدم النسيج الاجتماعي والاسري عنمدا تستنطق ذلك المارد المخفي في دهاليز اعماقها
وعليه
ذلك المارد الشيطان عندما تتوفر له الارض الخصبه تستنطقه ليغطي جمالها المتصنع وبعد اشباع تمردها تعود الى
حواء الوديعة
تلك الاحداث النفسية نابعة من خلل هرموني الاستروجين والذي يتفوق عليه هرمون الادرينالين مع امتزاجه بوجود الاستعداد الاجرامي بحكم عوامل عديده منها التربية الاجتماعية والمخدرات والانفجار العصبي
واسعفتني الذاكرة قبل ايام معدوده زوجه تقتل طفلها وزوجها من اجل حبيبها وهذا ما طرحته قناة البابلية
كل ذلك نابع من تخبط عاطفي تعتاش به قبل زوجها وبسبب ادمانها التخبط التعددي العاطفي بمفاهيم هجينه على مجتمعنا وحديثه عليه مثل صديقها الذي تكسبه هوية اخوية مزوره ليكون الحبيب الخفي خلف الستار
وعليه لا تميل الى الاستقرار العاطفي فتتجه بوسائل عنيفه لفك قيد ارتباطها منها القتل او خيانه او العشق الممنوع

استاذنا الفاضل شكرا لك لتواجدك الدائم في موضيعي
وتعليقاتك القيمه التي دائما استفاد منها
استاذي الفاضل
اذا الأمر راجع إلى أسباب وضغوطات نفسية بحكم أن المرأة أقل تحملا من الرجل وكثيرا

ماتتعرض لحالات إكتئاب أو إنفصام في الشخصية أو إنهيار عصبي .....إلخ من الحالات



لكن كل هذا لايقف مبررا أمام قدرتها على إرتكاب هذه الجرائم وبأساليب وحشية

هل هو عنف دفين أو مكر ضغين أوأنها أطقنت أسلوب الشياطين

من جعلها تكشر عن مخالبها ويوقظ الوحش النائم والمارد داخلها .

وترفض أن تكون البنت الحنون والأخت الودودة والزوجة المصون والأم الحنون

[joj]

يا ساتر عليها .
ظروف الإنسان زائد اختياراته في الحياة هي الي تقرر هل يكون شقي أم سعيد
جميع البشر ولدوا أطفال أبرياء يكبر همهم ليغطي لعبه او لقمه . لكن حايته بكل ما فيها واخياراته هي التي تحوره من ملاك الى شيطان

[حہيہدر الہبغہداديہ]

أج ــمل وأرق باقات ورودى
لردك الجميل ومرورك العطر
تــ ح ــياتيـ لكــ
كل الود والتقدير