اليوم رحنة للزوراء
بالبداية تونسنة ورحنة للالعاب
وبعدين رحنة لبحيرة الزوراء
وصعدت وحدي عالجسر
وشفت ثنين اللة يسعدهم
صاعدين بزورق
والمصيبة البنية تشبههة
ضليت اباوع عليهم واتذكرتهة
انقهرت
وانكلبت الونسة تعاسة
وحتى جماعتي ضاجو مني
ونصبو علية
ردت انزل الفديو بس الصيغة مال الموبايل تختلف وما صارت