بحلول منتصف القرن الجاري سيصبح الإنسان يمتلك العديد من وسائل الرفاهية، التي تمنحه حياة أسهل، حيث سيمتلك سيارة ذاتية القيادة، وتوفر الكثير من نقاط بث الإنترنت المجاني، بالإضافة إلى الإنسان الآلي.
ولكن وسط كافة تلك الوسائل التكنولوجية سيواجه العالم العديد من المشكلات التي فشل في وجود حل لها، حتى الآن، وستتفاقم بصورة خطيرة بحلول عام 2050، وفقًا لما قاله موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي، الذي حدد عددًا من المشكلات التي ستواجه العالم خلال العام سابق الذكر، بحسب ما نقله موقع “سنيار”:- عدد سكان المدن سيصل إلى ثلاثة أضعاف:
خلال عام 1950 كان عدد السكان المتواجدين في المناطق المدنية، 750 مليون نسمة، ويبلغ عددهم الآن 4 مليار نسمة، ومن المتوقع وصولهم إلى 6.3 مليار نسمة خلال 2050.
- ارتفاع نسبة الوفيات وانتشار الأمراض، خاصة الناتجة عن التلوث الجوي.
- من المتوقع أن يعاني نصف سكان العالم تقريبًا من نقص حاد في المياه العذبة.
- انقراض العديد من أنواع الأسماك التي نتناولها خلال الأيام الحالية.
- سيعاني الملايين من سكان العالم نقص المواد الغذائية، حيث يتوقع انتشار المجاعات لاسيما في إفريقيا وجنوب آسيا.
- الغابات الممطرة قد تواجه خطر الإبادة الكاملة.
- الجراثيم قد تقتل 10 ملايين شخص كل عام.
- سهولة انتشار الأمراض حول العالم.
- عدد الناس الذين سيعانون من “العته” و “فقدان الذاكرة” قد يصل إلى ثلاثة أضعاف.
- الأعاصير قد تكون أكثر تواترًا وأكثر شدة.
- ارتفاع منسوب مياه البحار والمحيطات قد يتسبب في غرق الكثير من المدن.
- انقطاع التيار الكهربائي في كثير من المدن قد يصبح سمة شائعة.
- إذا كنت تريد الراحة، ستضطر التخلي عن خصوصيتك.
- زيادة عدد الهجمات الإلكترونية؛ مما يسبب أضرارًا جسيمة على العالم.
- من المتوقع أن يصبح النفط باهظ التكلفة.
تم النقل