ما زالو يروني وحيداً ..
و ما زلتُ أقنعهم بأن الله معي ..
^ـــــ^
أتمنى ان يأتي اليوم الذي يكون فيه "السرطان"
مجرد برج من الأبراج الفلكية ..
اليوم يقبل منا " مثقال ذرة "
و غداً ؟
(( فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهباُ ولو أفتدى به ))
" كـلـما أبتعدتَ عن الله زاد ألمــك "
............
صـورة بألـف كـلـمة !!!
أن لم تحيوا الليل مُصلين ، أحيوه مستغفرين
..........
أحبّائي...إستمعتُ إلى رسالتِكم وفيها العِزُّ والإيمان
أحبّائي..
إستمعتُ إلى رسالتِكم وفيها العِزُّ والإيمان
فأنتم مِثلما قُلتُمْ رجالُ اللهِ في المَيدان
ووعدٌ صادقٌ أنتُم وأنتُم نصرُنا الآتي
وأنتم من جبالِ الشمسِ عاتيةٌ على العاتي
بِكُم يتحرّر الأسرى بِكُم تتحرَّرُ الأرضُ
بقبضتِكم بغضبتِكم يُصان البيت والعِرضُ
بُناةُُ حضارةٍ أنتم وأنتم نهضةُ القيمِ
وأنتم خالدون كما خلودُ الأرز في القِممِ
وأنتم مجدُ أمَّتِنا وأنتم أنتمُ القادة
وتاجُ رؤوسِنا أنتم وأنتم أنتُم السادة
أحبّائي..
أقبِّلُ نُبْلَ أقدامٍ بها يتشرَّفُ الشَّرفُ
بِعزّةِ أرضِنا انغرسَتْ فلا تكبو وترتجفُ
بِكُم سنغيِّرُ الدُّنيا ويَسمعُ صوتَنا القدرُ
بِكُم نبني الغدَ الأحلى بِكُم نمضي وننتصرُ
آلمُسْتَحِيلآتّ سَبْعَة~..!!
وَ ثآمِنُهَآ أنْ تَجْدّ شَخْصَاً لآ يَتْغَيرّ عَليْكّ ~ .. !
"انتظرت رمضان طويلاً، انتظرته كما لو كنت على موعد حبّ. فهو الشهر الأحبّ، و الموعد الأجمل، و اللقاء الذي يمرّ على عجل، و لا تدري كيف تستعدّ له، و لا كيف تتزوّد منه، و لا كيف تفارقه. أحسد من يفوقني أجراً في صيامه و قيامه، و من لن أضاهيه صدقة على فقرائه و أيتامه، و من فضّله الله على عباده فاختاره إلى جواره في أيّامه. لذا، ما زلت أرجو، ما دام الموت قدراً، أن يوافيني الله في عشره الأواخر، فكلّ شيء جميل في هذا الشهر، حتى الموت على نداء مآذنه"
( مقتطف من مقال قديم يعود لأكثر من عشر سنوات )