الصداقه كـْ مُكعَبآتْ السُكَرِ $
تذّوبْ وتتَلآشِىَ
لِكنَهآ تبَقِىْ / لآخِرَ رَشفَة فيّ الفنَجآنْ ‘ٌٌ&
هَكذّآ عَلمها الوُفآءْ ,،
أنْ تبَقىِ رُغمَ سُخوَنة القَهوُة
الصداقه كـْ مُكعَبآتْ السُكَرِ $
تذّوبْ وتتَلآشِىَ
لِكنَهآ تبَقِىْ / لآخِرَ رَشفَة فيّ الفنَجآنْ ‘ٌٌ&
هَكذّآ عَلمها الوُفآءْ ,،
أنْ تبَقىِ رُغمَ سُخوَنة القَهوُة
تحت المطروَ دَوْمـاً أَرْقُدُ خَلفَ نافذةِ الليلْ
أُسدلُ ستارَ خَيبَتِي ..
وَ لـِ وَهلةٍ / يعودُ الاملُ لديْ ..
فـَ أُمزقُ ستارَ اليأسْ لـِ يُجلى ضوءُ الأملْ ..!
أُمزقهُ إرباً / إرباً ،،
وَ يتطايرُ غُبارهُ لـِ يُعانقَ عُنفَ المطرِ المُتراقصِ ليلاً ،،
على حافةِ / الطريقْ..
فقطْ ..
يبقى ليلي وَ ورقِي يُؤنسُنِي
وَ نافذتِي تُصارعُ نفسها وَ تتخبطْ ..
الى أنْ تتعثرَ بـِ بعثراتِ المطرْ ..!
] وَ انــ،،ـ..ـا [ أُراقبُ ظِلي وَ ما يحدثْ ..
ما ذنبُ أولئكَ / لكي يحتضنهمْ اليأسُ في عتماتِ الليل الحَالكْـ
انا لست شيئا دون اسمك يا حسين ..
تدري لماذا .. ؟ لان لي قلبا لا ينبض الا بحبك يا حسين
قد تشعر بالحزن على امر ما ،
وقد تبكي بكاء المضطر
وتنام – والله لا ينام عن تدبير امورك ،
تمهل !
انه يدبر لك في الغيب أمور . .
لو علمتها لبكيت فرحاً :") ♡
كان امنيتي ان اضع لافتة على قلبك
واكتب عليها ممنوع الاقتراب
هذا وطني
ولكنني نفيت واستوطن الاغراب في بلدي
أحياناً أُجبر نفسي على تصغيّر عقلي
..وتظاهري بالغباء ..
لـيس لـ"( ضعف شخصيّتي )
~ وإنما ~
...رأفـةً بمن هم لا يصلون
لـ تفكيري
السعادة ♥
تغيب عنا ثم تأتي مجدداً !
وكأنها تقول :
( لا طعم للحلوى في فم إعتاد على ...العسل ) . .
شكرا للّه أولا ♥
......ثم شكراً للوقت الفاصل بينَ السعادتين
~ لأنه يجعلنا نشعر بالسعادة أكثر ...
للأسَف مازلتُ ..
أصْمتُ عندما يزعجُنيَ أمراً ما!!
ثمّ يسألوُنـيَ بهُدوء
... هل ھٓنآكَ ما يزعجُـڳ ؟!
فأُجيب ب ابتسامة
لٱ أنا فقط أشْعُرُ بالملل
“إليك نجأر والأحداث تحزننا
والدمع يجري من البُصرة إلى عدنِ
قلبي من الشام لم يرفأ تمزقّهُ
يا رب يا رب لا تفجعه في اليمنِ”