هنا

[راهب]

سؤال
(أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون)
اعراب اسم الاستفهام "اين" شنو؟، علماً أنو شركاؤكم لا هي فعل حتى نگول حال ولا معرفة حتى نگول خبر مقدم، ولا فعل ناقص ؟

اولا : اين لا يُسأل بها عن الحال .. بل عن المكان ..
ثانياً : شركاء : اسم والدليل قبوله ( ال ) التعريف .. فنقول ( الشركاء ) .. وهذا دليل اسميّـته .
في الاية الكريمة .. ورد لففظ ( شركاؤكم ) معرفاً بالاضافة ... وعلى هذا فاعراب اسم الاستفهام ( اين ) هو اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم .

واعراب "كيف" هنا شنو : (كيف بك وأنت تُصليّ لربك ؟) ... مع السبب

كيف هنا محذوفة المستفهَم عنه ... وهو مفهوم من السياق فعلى تقديره فيكون اعرابها مستوفياً لمواضعها الثلاثة :
1) اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم على تقدير : كيف حالك ؟
2) اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب خبر كان مقدم على تقدير : كيف ستكون ؟
3) اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال على تقدير : كيف تفعل هذا ؟

السبب في الاعراب الاول : بعدها اسم معرفة ( حالك )
السبب في الثانية : بعدها فعل ناقص لم يستوفِ خبره .
السبب في الثالثة : بعدها فعل تام .

[Ćat]

اولا : اين لا يُسأل بها عن الحال .. بل عن المكان ..
ثانياً : شركاء : اسم والدليل قبوله ( ال ) التعريف .. فنقول ( الشركاء ) .. وهذا دليل اسميّـته .
في الاية الكريمة .. ورد لففظ ( شركاؤكم ) معرفاً بالاضافة ... وعلى هذا فاعراب اسم الاستفهام ( اين ) هو اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم .




كيف هنا محذوفة المستفهَم عنه ... وهو مفهوم من السياق فعلى تقديره فيكون اعرابها مستوفياً لمواضعها الثلاثة :
1) اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم على تقدير : كيف حالك ؟
2) اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب خبر كان مقدم على تقدير : كيف ستكون ؟
3) اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال على تقدير : كيف تفعل هذا ؟

السبب في الاعراب الاول : بعدها اسم معرفة ( حالك )
السبب في الثانية : بعدها فعل ناقص لم يستوفِ خبره .
السبب في الثالثة : بعدها فعل تام .

شُكراً جزيلاً أستاذ

[Ćat]

مرحباً^
أعراب" ما أطيب الرُبى"؟

[راهب]

مرحباً^
أعراب" ما أطيب الرُبى"؟

لا بد هنا من ضبط الجملة بالشكل وبالخصوص كلمة ( اطيب ) اذ ان الجملة تشترك في اسلوبين تبعاً لحركة ( اطيب الاعرابية ) فلو كانت بالضم كان الاسلوب استفهاماً .. ولو كانت بالفتح كان الاسلوب تعجباً ...
احسب انكم في موضوع الاستفهام .. وعلى هذا فحركة ( اطيب ) هي الرفع .. وعليه سيكون الاعراب :

ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ . او في محل رفع خبرمقدم .
اطيب : خبر ( مبتدا مؤخر ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره وهو مضاف والربى مضاف اليه مجرور بكسرة مقدرة في اخره منع من ظهورها التعذر .

القاعدة : يعرب اسم الاستفهام الدال على الذات عاقلة كانت ام غير عاقلة مبتدأ او خبر مقدم اذا جاء بعدها اسم معرفة .

امتناني

[سارهـ الطائي]

صباحكم عبق يا سكان درر
سؤالي في اسلوب النفي وبالخصوص الاداة "لن"
لن اداة نفي نفيها مؤكد اليس كذالك؟
اذن لمَّ وردت في هذا البيت مسبوقه بقسم

واللهِ لن يَصلوا إليكَ بجمعِهمْ

حتى أُوَسَّدَ في الترابِ دَفينا

[د. حسن سعيد]

صباحكم عبق يا سكان درر
سؤالي في اسلوب النفي وبالخصوص الاداة "لن"
لن اداة نفي نفيها مؤكد اليس كذالك؟
اذن لمَّ وردت في هذا البيت مسبوقه بقسم

واللهِ لن يَصلوا إليكَ بجمعِهمْ

حتى أُوَسَّدَ في الترابِ دَفينا

نعم نفيها مؤكد ، هنا التأكيد بنفي وصولهم الى الشخص المحمي ما دام المتكلم على قيد الحياة لكن حينما يقتل يصلو اليه.

[راهب]

صباحكم عبق يا سكان درر
سؤالي في اسلوب النفي وبالخصوص الاداة "لن"
لن اداة نفي نفيها مؤكد اليس كذالك؟
اذن لمَّ وردت في هذا البيت مسبوقه بقسم

واللهِ لن يَصلوا إليكَ بجمعِهمْ

حتى أُوَسَّدَ في الترابِ دَفينا

( لن ) يا عزيزتي حرف خطير ... اختلف به النحاة بساطة وتركيبا .. فجاء القرآن الكريم على خلاف ما قعّدوا من قواعد واليك بعضا منها :
1) قالوا ان ( لن ) يجعل زمن الفعل المضارع دالاً على الاستقبال وهم يقرؤون في القرآن الكريم ( فلن اكلم اليوم انسياً ) .
2) قالوا ان ( لن ) نفيه مؤكد ... وجاء تأكيده في الشعر العربي من زمن الاحتجاج في البيت المذكور اعلاه .
3) اختلفوا في دلالة ( لن ) على التأبيد وجاء في القرآن ( ولن يتمنوه ابدا ) ..

صراحة لا املك جوابا شافيا في كل هذا والامر مختلف به بين النحاة ... ولعل السبب في هذا الاختلاف ان اللغة العربية هي لغة المعنى وهم يقرؤونه على غير ما نقرؤه بعد الف او يزيد من عصر الاحتجاج .. ناهيك عن الامر الاكثر اهمية هنا ...وهو اعتمادهم مبدأ الاستقراء الناقص في وضع القواعد ذلك انهم انطلقوا من كلام العرب في وضع القواعد وجعلوا قول احدهم حجة لوضع القاعدة ولم ينطلقوا من القرآن الذي اصّل هذا الكلام ... سب اخر لا يخلو من اهمية في هذا المقام هي ان اغلب علماء اللغة العربية هم ليسوا عربا ولا يمتّون للعربية بصلة ....
مع هذا يمكن تخريج البيت اعلاه من باب التوكيد .. كون السامع منكر فلزم التوكيد بمؤكدين ( القسم / التوكيد بالحروف ( لن )

امتناني

[سارهـ الطائي]

نعم نفيها مؤكد ، هنا التأكيد بنفي وصولهم الى الشخص المحمي ما دام المتكلم على قيد الحياة لكن حينما يقتل يصلو اليه.

( لن ) يا عزيزتي حرف خطير ... اختلف به النحاة بساطة وتركيبا .. فجاء القرآن الكريم على خلاف ما قعّدوا من قواعد واليك بعضا منها :
1) قالوا ان ( لن ) يجعل زمن الفعل المضارع دالاً على الاستقبال وهم يقرؤون في القرآن الكريم ( فلن اكلم اليوم انسياً ) .
2) قالوا ان ( لن ) نفيه مؤكد ... وجاء تأكيده في الشعر العربي من زمن الاحتجاج في البيت المذكور اعلاه .
3) اختلفوا في دلالة ( لن ) على التأبيد وجاء في القرآن ( ولن يتمنوه ابدا ) ..

صراحة لا املك جوابا شافيا في كل هذا والامر مختلف به بين النحاة ... ولعل السبب في هذا الاختلاف ان اللغة العربية هي لغة المعنى وهم يقرؤونه على غير ما نقرؤه بعد الف او يزيد من عصر الاحتجاج .. ناهيك عن الامر الاكثر اهمية هنا ...وهو اعتمادهم مبدأ الاستقراء الناقص في وضع القواعد ذلك انهم انطلقوا من كلام العرب في وضع القواعد وجعلوا قول احدهم حجة لوضع القاعدة ولم ينطلقوا من القرآن الذي اصّل هذا الكلام ... سب اخر لا يخلو من اهمية في هذا المقام هي ان اغلب علماء اللغة العربية هم ليسوا عربا ولا يمتّون للعربية بصلة ....
مع هذا يمكن تخريج البيت اعلاه من باب التوكيد .. كون السامع منكر فلزم التوكيد بمؤكدين ( القسم / التوكيد بالحروف ( لن )

امتناني

شكراً لكم

[راهب]

ما كان هجرك مكروهاً احاذره

ـ في الجملة السابقة تبقى كلمة ( مكروهاً ) بالنصب في حال بقيت ( كان ) ام حُذفت ... وجّه ذلك ؟
ـ ادخل اللام على الفعل وبيّن نوعها في حال وجود ( مكروهاً) و عدم وجودها ؟

[محامي الحب]

أعرب
لاتصعدين الدرج ورجلج محناية
اكلوني البراغيث