شكراً جزيلاً أستاذ راهب
شكراً جزيلاً أستاذ راهب
شكرااااا استاذ راهب
واسفة على الأطالة والأزعاج لكن لدي اسئلة اخرى ولكن سأكتبها في غير وقت
لكن استاذي العزيز انا كتبت في جواب الأمتحان(عيناك)منصوبة على نزع الخافض لان هنالك في الكلمة حرف جر محذوف وهو تعدو( بعيناك)والفعل تعدو لايتعدى الابواسطة حرف جر
فهل من الممكن اي يكون جوابا صحيح في هذه الحالة؟
واسفة على الازعاج لكن احيانا احتاج لان اسأل واعرف فأنا اختصاص لغة عربية
ارى - وهذه وجهة نظر شخصية -ان اقحام التأويلات بما لا يتحمله النص امر غير محمود .. اولا العربي يجنح الى التخفف في القول مع التكثيف في المعنى .. بعبارة اخرى يجنح الى البساطة اكثر .. فلا اعرف الغاية من نزع الخافض ... طالما ان يكون التفسير الابسط ممكنا ..
ضعي ما تتسائلين عنه هنا فقط .. وساحرص على اجابته ما امكنني ذلك ..
استاذي العزيز انه ليس من باب التأويل لكن هنالك شيء في العربية اسمه نزع الخافض وهو ان يتعدى الفعل الى الى مفعوله بحرف الجر
مثال ذلك .....(تمرون الديار) والأصل تمرون بالديار
ولا اعلم كيف تكون عيناك فاعل وحرف الجر محذوف تقديره (الباء)
وشكرااااااااا واذا هو فاعل جوابي خاطىء في الأمتحان
ولي عودة مع مجموعة كبيرة من الاسئلة
عند وزن كلمة( يَهَاْب)نقول:( يَفْعَلْ)،،،على الرغم من كون الهاء مفتوحة والألف ساكنة مالعلة من ذلك؟
س2؛اجمع الأسماء الآتية جمعا مكسرا ذاكرا القاعدة التي استندت عليها:
حلوى،جواد،حِسْل،ظبية،نِهْ ي
س3:مامذكر كلمة (شعواء) وما معناها؟
س4:مالعلاقة بين الأسم المقصور وجمع التكسير؟وضحها باﻷمثلة..
واسفة مجددا للاطالة
1- في تقديري الشخصي : نزن (يهاب) ب(يفْعَل) وإن كانت الهاء مفتوحة ، لأن قاعدة تحويل الأفعال الثلاثية من ماضي الى مضارع يُسَكَّن الحرف الأول (أي الذي يلي حرف المضارعة) وهي في تقديري الشخصي قاعدة لفظية أكثر من صرفية فالتسكين لتخفيف اللفظ وسهولة الكلام ، وبما أن سهولة الكلام تقتضي تسكين الحرف الأول الذي يلي حرف المضارعة سيصبح لدينا حرفان ساكنان هما الحرف الذي سكّنّاهُ لتخفيف الكلام والحرف الثاني الذي هو أصلاً ساكن ، تعرّضنا الى مشكلة أخرى هي (مشكلة إلتقاء ساكنَينِ) وهذه تسبب صعوبة في الكلام وعدم اتساق في لفظه كان لا بد من تحريك الحرف الثاني الساكن .
3- معنى (شعواء) (منتشرة أو المتفرقة) فنقول (شجرةٌ شعواء) يعني شجرةٌ منتشرةُ الأغصان ، ونقول أيضاً (حربٌ شعواء) أي حرب طاحانة منتشرة في كل الجوانب ، ومذكّر (شعواء) (أشعى) ، وهي صفةٌ مشبّهةٌ دالّةٌ على عيب لذلك يُصاغُ المذكّر منها على وزن (أفعل / وهو هنا أشعى) والمؤنث على وزن (فعلاء / وهي شعواء هنا) حيث أن الصفات المشبهة الدالّة على لون أو حلية أو عيب يصاغ مذكرها على وزن أفعل ومؤنثها على وزن فعلاء .
ان شاء الله سأعود للاجابة على باقي الأسئلة ان استطعت ذلك