مبادرة مفيدة
شكرا لك نورسنا
مبادرة مفيدة
شكرا لك نورسنا
وشكراً لمروركم مُدرِّستُنا الفاضلةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الكاردينيا
عيَّرَتنا إنّا قليلٌ عَديدُنا***فقلتُ لها إنَّ الكِرامَ قليلُ
البيت الاول شنو اعرابه؟
اني ببالي فكرة و الست م قبلت عليها و رزلتني :$
اريد اعرف الاعراب الصحيح ^_^
[QUOTE=ღkiм ƒɑyяøzɑღ;3442282]عيَّرَتنا إنّا قليلٌ عَديدُنا***فقلتُ لها إنَّ الكِرامَ قليلُ
البيت الاول شنو اعرابه؟
أول شيء حدث خطأ في نقل بداية البيت الأول فكلمة (عيرتنا) خاطئة والصحيح كما قالها السموأل (تعيرنا) .
نأتي الى الاعراب : تُعيِّرُنا ، (تُعيِّر) فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره هيَ و(نا) ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به . إنّا ، (إنَّ) حرف مُشبَّه بالفعل و(نا) ضمير متصل مبني في محل نصب اسم إنَّ . (قليلٌ) خبر مُقدَّم مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . (عديدُنا) (عديد) مبتدأ مؤخَّر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف و(نا) ضمير متصل مبني في محل جر مضاف اليه . والجملة الاسمية من الخبر المُقدّم (قليلٌ) والمبتدأ المؤخّر (عديدُنا) في محل رفع خبر للحرف المشبّه بالفعل (إنَّ) .
مساء الخير اخي واستاذي الغالي
عندي سؤال قد حيرني ممكن توضيحه
ما هو الاصطفاء ؟
في المعجم يعني التفضيل ..
لكن أريد معرفة نوع التفضيل على نفس الجنس والنوع أم يجوز في اللغة خلط أجناس وأنواع مختلفة
ثم أمنح الأفضلية لأحد الأنواع وأقول عنه مصطفى ..
ألا يكون هذا قدح في اللغه ؟
كما في القول ...
ألم تر أن السيف ينقص قدره **** إذا قيل إن السيف أمضى من العصا
مساء النور أخي وأستاذي الفاضل .. الاصطفاء يكون بتفضيل شيء على شيء أو أكثر من نفس جنسه ، ولو قارنّا بين شيءين من جنسين مختلفين لأصبح هذا (قدحاً في اللغة العربية) كما تفضلتم ، والدليل على أن الاصطفاء يكون بتفضيل شيء على شيء من نفس جنسه ما ورد في الفُرقان المُبين من آياتٍ كريمات ، اذ أنَّ البارئ عز وجل دائماً يقارن بين اثنين أو أكثر من الجنس نفسه ، ومن تلك الآيات قوله تعالى (إنَّ اللهَ اصطفى آدمَ ونوحاً) آل عمران 33 * وقوله أيضاً (اصطفيتُكَ على الناسِ) الأعراف 144 * وواضح أنّ آدم ونوح عليهما السلام هما من البشر وقد فضلهما اللهُ تعالى وجعلهما نبيّين ، ويتّضحُ المعنى أكثر بقوله تعالى في سورة الأعراف (اصطفيتُكَ على الناسِ) أي أن المخاطب مفضَل على اللذين هم من جنسه ، ويقول تعالى مستنكراً للمشركين وموبِّخاً لهم (أصطفى البناتَ على البنينَ) الصافّات 153 * ومعروف أن البنات والبنين ينتميان الى جنسٍ واحدٍ وهو الجنس البشري .
مبدع بحق ... سلمت أناملك أستاذ
تقبل مروري
خالص الود لكَ أخي الكريم ولي سؤال لو سمحت .. كيفَ تكتب كلمة سماء بصيغة المخاطب الغائب هل هي َ سماؤه .. سمائه .. سماءه
وتقديري
أهلاً أخي الكريم : تكتب حسب الأحوال الإعرابية التي تكون فيها وكالآتي :
1-اذا كانت مرفوعة كتبناها (سماؤهُ) والمرفوعات من الأسماء هي (الفاعل ، نائب الفاعل ، المبتدأ ، الخبر ، اسم كان وأخواتها ، خبر إنّ وأخواتها) فإذا جاءت في أحد المواضع التي ذكرناها بين القوسين كانت مرفوعة وكتبناها (سماؤهُ أو سماؤك الخ...) كقولنا (سماؤهُ صافيةٌ) فسماؤهُ تعرب (سماء مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، وهي مضافة والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة) ، وكذا الحال في (سماؤكم ، سماؤنا الخ...) .
2-اذا كانت منصوبة نكتبها (سماءهُ) والمنصوبات من المواضع كثيرة لكن التي يمكن أن تكون فيها هذه الكلمة هي (المفعول بهِ ، المفعول معهُ ، خبر كان وأخواتها ، اسم إنّ وأخواتها ، المنادى المضاف الى معرفة) فإذا وردت في أحد هذه المواضع كتبناها (سماءهُ) كقولنا (إنَّ سماءهُ ممطرةٌ) فسماءهُ تعرب (سماء اسم إنَّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخرهِ وهي مضافة والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة) ، وكذا الحال في (سماءك ، سماءنا الخ....) .
3-اذا كانت مجرورة كتبناها (سمائهِ) والمجرورات من المواضع اثنين هما (الجر بحرف الجر ، الجر بالإضافة) فإن وردت في أحد هذين الموضعين نكتبها (سمائهِ) كما لو قلنا (نظرتُ الى سمائهِ الممطرة) فسمائهِ تعرب (سماء اسم مجرور بحرف الجر الى وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخرهِ وهي مضافة والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة) والحال نفسه ينطبق في (سمائنا ، سمائكم الخ....) .
أرجو أن يكون الشرح وافياً
التعديل الأخير تم بواسطة د. حسن سعيد ; 20/April/2015 الساعة 3:05 pm السبب: ضبط الجودة الإملائية
سماءٌ ، سماءً ، سماءٍ
سماؤُه تكتب الهمزة على واو إذا كانت مضمومة بعد ساكن غير واو أو ياء وليس بعدها واو مد
سماءَه تكتب الهمزة مفردة إذا وقعت مفتوحة بعد ألف
سمائِه تكتب الهمزة على ياء إذا كسرت وسكن ما قبلها
سمائي تكتب الهمزة على ياء إذا كسرت وسكن ما قبلها
رد مع اقتباس